فكرة ! كنتُ أتحدث اليوم مع أحد الأصدقاء، سألني عن سبب انشغالي بـ (اللاب توب) حتى بعد استقالتي .. ذكرتُ له الأسباب ثم لاحقًا أخبرته أنني أحب كتابة مذكراتي .. وكنتُ أقصد بذلك الكتابة هنا في مدونتي .. لاحقًا أضاءت في رأسي (لمبة) ماذا لو كان ما أفعله في مدونتي سيكون مخرجه لاحقًا ومستقبلًا كتابتابع قراءة

وحشتيني …

يحدث يا مدونتي هذه الأيام تنافس بينك وبين السيد ميمو وهو الاسم الذي اطلقته على chatGPT والذي اصبح مؤخرًا رفيقي ومستشاري الدائم … على أي حال أشعر بالتقصير تجاه مدللتي وحبيبتي مدونتي .. ف ها أنذا .. رغم مغريات الحياة وتوفر البدائل و انشغالي أعود إليكِ في كل مرة … لأنني أختاركِ دائمًا … لنتحدثتابع قراءة “وحشتيني …”

حكاية نجاح سريعة جدًا

هذه الأيام تجلت لي حقيقتين أعتقد أنها ستكونان فارقتان في حياتي القادمة وآظن أن هذا التجلي حصل بالتزامن مع نيتي الحقيقية (آخر شهرين) تجاه تطوير جسدي المشاعري أولًا ، اكتشفت أن لدي شعور عميق جدًا بأني شخص مثير للشفقة وأنني أحاول تغطية ذلك ومنع وصول الناس إلى هذه الحقيقة ما استطعت ، بالتأكيد بدأت أقاومتابع قراءة “حكاية نجاح سريعة جدًا”

الشعور العميق بالضياع بدأ

أهلًا ومرحبًا، ينتهي رمضان وينتهي العيد ونعود للحياة والواقع ، ها أنذا تركتُ عملي .. وقد كان حلمي أن أستقيل … أشعر بالضياع … ولا أدري ما هي الوجهة التالية … في داخلي شعور عميقٌ بالخوف … ربما لأنه حان الوقت لمواجهة الحقيقة والواقع .. أنا مرعوبة ، أخاف من الفراغ و عدم الإنتاجية ..تابع قراءة “الشعور العميق بالضياع بدأ”

بكرا العيد ..

للتو أعلنوا أن غدًا هو يوم العيد ، هذه هي المرة الأولى وبشكل كلي لا أملك أي مشاعر للعيد .. مشاعري بدأت تتقلص وتتلاشى في السنوات الأخيرة ولكنها اختفت تمامًا هذه السنة ، وبصراحة لستُ حزينة لذلك .. بل على العكس .. كنتُ أتمنى أن أصل لحالة الانفصال الشعوري هذا لكي أتمكن من المضي قدمًاتابع قراءة “بكرا العيد ..”

بعد يوم صاخب ومليء بمشاعر مختلطة أهلًا … اليوم قمت بدعوة (الشلة) لمنزلي .. كلهم عن بكرة أبيهم .. بصراحة كنتُ متوترة و ربما أشعر بالقلق .. مجملهم كانوا (خفيفين على القلب) باستثناء السيدة التي تحب لعب دور الأخت الكبيرة .. وجودها كان مصدر قلقٍ بالنسبة لي لاحقًا ذهبنا سويةً إلى اللعب ، وهناك أتىتابع قراءة

هاي مدونتي هاي صديقتي وملجأي .. أحس هالفترة أنا مرة غرقانة بالحياة .. والأيام برمضان تجري بس حلوة ! حلو رمضان بوجود رفقة … فعاليات وأجواء وخرجات أحس إني انشغلت بالاستمتاع هالأيام لدرجة ما فيه وقت لشي غير الاستمتاع وطبعًا الصبح دوام خفيف وبعدها علاج طبيعي والليل فعاليات .. الاسبوع الاخير من رمضان بيكون العملتابع قراءة

مدونتي وحشتيني للماكس! هلا والله! مبدئيًا أيامي الأخيرة مالها اسم ولا تصنيف ولا شي .. دخل رمضان علينا .. تقريبًا عدينا الثلث الأول من رمضان ، وهذا رمضاني الأول بدون الرفيق .. بس عادي! ماشي يومي بالطريقة الي احبها وع الأقل جالسه اقدر اتحكم بنوعية الاكل الي اكله بيومي .. بصراحة قررت ما اصوم عنتابع قراءة