أريد أن أكتب ولكنني أشعر بالنعاس .. ما أدركته اليوم ١- أن حياتي من دون السناب شات ، أفضل وأجود .. ٢- أنني أبدو حادّةٌ في الحديث لاسيما لأولئك الذين يلتقونني لأول مرة ، كنت في معرضٍ للتطبيقات ولمستُ هذا الجانب فيني .. لا أمتلك فلترًا ما بين كلماتي الظاهرة وبين ما يدور في ذهنيتابع قراءة

منذ اليوم الذي حذفتُ به تطبيق “سناب شات” تضاعفت أوقات فراغي بشكلٍ خيالي .. أنا سعيدةٌ لهذه النتيجة التي حصلتُ عليها هدأ بالي ، وزاد وقتي .. فتح الله عليّ اليوم فتحًا من عنده ، اكتمل استيعابي اليوم لعملية الاستيراد والتخليص الجمركي ، كانت هذه المسألة شائكةً كثيرًا وكنتُ أخاف ما أجهل ، اليوم علمتُتابع قراءة

مرحبًا أنا. جربتُ السعادة التي لا يعكر صفوها شيء .. لخمسة أيام أختي هي البطلة ، قلتها لشريكٍ محتمل كانت بجواري ، واستمعت إليّ عندما أخبرته She’s not just my teacher , she’s my hero تأثرت بكلامي ، سمعتها ورأيتها .. أما هو .. من كان أمامي ، فهو رسالةٌ جديدة في حياتي ، خلفهتابع قراءة

الأعرابيّ

تأكدتُ تاليًا من أن العرق ليس بدساس و كلٌ ينتمي لما اعتاد عليه ليس إلى أصله القصص المثيرة التي سأكتبها في كتاب حياتي في ازدياد .. هذا اليوم ، رُفعّ علي السلاح .. ولأن الحبكة لم يكن قد حُضّر لها من قبل فقد كان السلاح “سكينة صغيرة” وجهت إلى رقبتي ، نجوتُ اليوم ولكنني لستُتابع قراءة “الأعرابيّ”

قلمٌ جديد !! امتدحتُ قلمه بحكم أنني “متذوقة أقلام” وقصدًا أخبرته أنني لا أفضّل الأشخاص الذين عندما أمتدح شيئًا ما بحوزتهم يقومون بإهدائه لي ، لأنني لم يصدف ولا لمرة أن رغبت بامتلاك ممتلكات الآخرين ، كما أنني أنتهج منهجًا في الوعي يمنع امتلاك أو استخدام ممتلكات الآخرين أو بالمقابل إهداء ممتلاك مستخدمه للآخرين ..تابع قراءة

يالله، جاء اليوم الذي أكتب فيه لأكثر من مرتين على مدونتي .. البركة في توقفني عن السناب شات الذي كان فيما مضى أداةً للتفريغ.. أما الآن فليس أمامي سوا هذه المدللة. التي أحبها كحب الأم لأطفالها. قُبلة

الحديث مع أختي ، يشفيني .. سألتني أختي : بعد عشرين عامًا من الآن ما الذي سنكون عليه ؟ سؤالها كان سؤالًا توكيديًا لحقيقة أننا سنكون شيئًا (لا هزل فيه) .. أحب أخواتي أخواتي هن صديقاتي المفضلات .. أما المعاناة ، فشكرًا لها هي طريقنا الأول (غير المحبب) إلى السلام و التغيير ..