أدري مقصرة معاكم (عندي خبر) بس تقدرون تقولون اني مشغولة بنفسي والله .. وجالسه استمتع بخطة الاستشفاء والولادة من جديد … عايشه يوم بيوم … وما عندي اهداف حاليا موقفتها كلها …. مركزة على نظامي الغذائي هالفترة الخاص بالكانديدا قفلت ١٥ يوم بدون جلوتين ولا منتجات البان ولا سكر ، كثر خيري ! وكمان ارسمتابع قراءة

أخبار [زينة]بزيادة !

مرحبًا، أعرف أنا أن وحدة من مشاكلي الرئيسية إني اكل بقلبي وابلع في العلاقات واختار دايمًا أكبر دماغي أو ارحم أو اعدي …. وطبعًا مليون بالمية هالشي غلط .. وجالس يتغير بس اليوم كان رهيب على وجه الخصوص لأن صار فيه مواقف مكررة أثبت فيها رأيي و فكرتي ، وهويتي كانت واضحة وما كتمت اليتابع قراءة “أخبار [زينة]بزيادة !”

اكتشاف يستحق الكتابة

العلاقة العاطفية (تخمّد ؟ تخدّر ؟ ) الحاجة لتحقيق الأهداف بطريقةٍ ما . كانت معالجتي تقول (المرتبطين اخف ركض تجاه اهدافهم لانهم شبعانين عاطفيا) احس عشان كذا جالس يجيني احباط ويأس تجاه اهدافي .. المخدر راح .. !! وكأني واجهت نفسي وحقيقتي … شكرًا لعدم الارتباط… فرصة الواحد يفتح عيونه ويتطور .. الأكيد اني احتاجتابع قراءة “اكتشاف يستحق الكتابة”

اخبار جديدة فيما يخص حياتي .

انا فاشلة !! اود اخباركم بهذه الحقيقة .. (واخبار نفسي ايضا) انا فاشلة في هذه المرحلة من حياتي .. تختار معالجتي تسميتها بمرحلة التشافي … و (الولادة من جديد) .. اما الظلام الذي بداخلي يسميها فشل … لا ينجح شيء ما معي فيما يخص اهدافي اقتربت من عمر ٣١ ولا ازال املك احلاما لم تتحققتابع قراءة “اخبار جديدة فيما يخص حياتي .”

الكتابة [نورة]

لحظة ! كنت أظنني مجرد هاوية للغة العربية ، كعادتي لا أضع نفسي في مقامها الصحيح ، أريد توثيق ما حصل لي بالأمس ، كنتُ أنظف قسمًا مهجورًا في بيتي ، وإذا بها كيسة كرتونية ممتلئة بذكريات الماضي ، امسكت بملف ممتلئ بالأوراق القديمة والتي احتوت على خواطري وأشعاري ، عمر هذا الملف تجاوز السبعةتابع قراءة “الكتابة [نورة]”

message received

مرحبًا وهلا والله. احس فهمت رسالة ربي لي بخصوص صعوبة حصولي على اصدقاء حقيقين في هذي الفترة الانتقالية من حياتي . لانو انا احتاج اكون صديقة نفسي اولا .. واكتفي بنفسي اولا .. بعدها يجون الاصدقاء … ومعنى هالكلام الترحيب بالوحدة اول شي .. لاني برفقة نفسي مفروض اتصالح مع هذي الفكرة ثانيا ابي افعّلتابع قراءة “message received”

موقف يضحك ، مخنوقة ومكتومة ، وفيني صيحة … طلعت من النادي .. ركبت الاوبر … الصيحة للحين تحت السيطرة .. بس انها ع وشك الانفجار .. مرحبا، كيفك . انا يومي ما كان زين ، بصيح الحين بس لا ترتاع . قلت له كذا . قال ابد خوذي راحتك واعطاني مناديل . وقتها سمحتتابع قراءة

ياخي مرة حزينة! مدري شالسالفة . مخي تعبان من التفكير والشغل الزايد جواته … وكمان اشتقت له ومحتاجتله .. وكمان معالجتي تقول عيشي حياة سطحية وتافهة و لا تنسين انك في مرحلة استشفاء ، لا تضغطين ع نفسك بولا شي .. وانا حاسه اني ماني قادره افك التزامي عن الهدفين الجديدين الي بحياتي … وكمانتابع قراءة

عن النشوة التي تأتيني كلما يغادرون …

مرحبًا وهاي … للتو زارتني الماما وأختي وابنتها في جمعتنا الاسبوعية .. مرت أشهر قبل آخر زيارة لهم … هذه الجمعة مختصرة لأن بقية أخواتي في أمريكا كنتُ مشرقة ومتفاعلة ومتحمسة على النقيض وبالتأكيد كنتُ افضل وانا في بيتي مقارنة ببيت ماما .. ربما لأنني في عالمي الذي يشبهني و هم يتواجدون في محيطي وليستابع قراءة “عن النشوة التي تأتيني كلما يغادرون …”