28-8-2025 لا أزال في الطائرة ، ولا يزال أمامنا نصف الطريق ربما ، دعوني أعطيكم ملخصًا عن ماحدث وما هي القرارات الجديدة التي خرجتُ بها بعد عودتي ، بكل الأحوال ، لم أسافر يومًا (عبثًا) أو بدون نتيجة ، كل سفراتي كانت ملهمة و (تفتح لي لمبات) بشكلٍ مدهش ورائع ، حتى لو كانت سفرةتابع قراءة “ماذا حصل في جدة ؟”
أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++
~
القليل عني ………
28-8-2025 في الطائرة عائدة من جدة إلى الرياض …….. بدأتُ أدرك يومًا بعد يوم قيمتي أكثر وأكثر ، أصبحتْ أستشعر معنى أنني (كثيرة) على الكثير من الرجال ، والنساء أيضًا ، بدأتُ أتقبل هذه الحقيقة وأؤمن بها أيضًا ، يخشاني الكثير من الرجال ، يهابونني ، كما أن الكثير منهم يكتفي بالإعجاب بي من بعيدتابع قراءة “القليل عني ………”
أهلًا ومرحبتين من جدة
لا يتملكني شيطان الكتابة تمامًا ولكنني أحاول استحضاره وآمل أن أنجح بذلك ، حظيتُ هذه المرة بالسكن في فندق مميز واستثنائي (ش) ، يوجد دور بالكامل مخصص للعمل المشترك وبنفس المكان توجد جلسة (كوزي) لطيفة جدًا ، لذلك شعرت أنني أود الجلوس فيها والكتابة ، تخيلتُ أن هذه المنطقة الجميلة والحنونة ستبارك لي ما سأكتبهتابع قراءة “أهلًا ومرحبتين من جدة”
الجديد وما الذي يحدث
أكتب إليكم ولا تزال الحياة مبتسمة في وجهي ، أظنه أول الطريق ! يبدو لي كما حدثتكم آخر مرة أن الحياة بدأت تلين في وجهي قليلًا قليلًا ، وبدأت تعطينها وجهها العذب لم يحدث بعد أي مشروع في حياتي سواء على الصعيد العاطفي أو المهني ، ولكن على الأقل أشعر أن هناك أشياء تتحرك هناتابع قراءة “الجديد وما الذي يحدث”
قلق غير مبرر
لا أزال مستمرة هذه الأيام أستيقظ متأخرة بعد الساعة الثانية عشر وأركض مفزوعة إلى الكوفي الذي أعمل به بشكلٍ يومي ، مشاعر التأنيب ترافقني كل يوم ، لماذا لم تنامي مبكرًا ، لماذا لا تستيقظي مبكرًا ، وأنا اليوم فكرت بسؤال وجودي ومنطقي في ذات الوقت ، من الذي فرض وجوب العمل نهارًا ، لماذاتابع قراءة “قلق غير مبرر”
الجديد وما الذي يحدث
هاي أهلًا وسهلًا ، مبدئيًا أجد أن الحياة هذه الأيام تشغلني عن الكتابة ، وكأنني دخلتُ معها في سباق مليء بالأحداث لا أريد قراءة آخر تدوينة لي ولا أدري ما الذي ذكر هناك ولكنني سأخبركم بمرحلتي الجديدة التي تلت مرحلة اليأس والاستسلام ، لقد حدث شيء لا يصدق ، بدأت تتجلى لي الخيرات من كلتابع قراءة “الجديد وما الذي يحدث”
الجديد وما الذي يحصل … هاي ، لا أزال أحمل المشاعر الإيجابية ذاتها … أمارسُ التسليم ولا ألهث وراء شيء (برافو) غرقتُ الأسبوع الماضي في عملٍ مختلف ، شاركتُ في معرض بـ (براندي) الجديد .. بدأت هذه السنة تنهمل علي بركات الانتشار ، كانت مشاركتي بمقابل إعلان .. وهذا ما حصل ، ربما هذه مرتيتابع قراءة
أخبار سعيدة جدًا.
أشعر أن الابتهاج عاد إليّ .. عادت لي الروح مجددًا وعادت نظرتي تجاه الحياة أكثر توازنًا من الأيام السابقة .. لم يتغير شيء بشكلٍ كبير سوا أنني شعرتُ أن فرص الحياة لا تنتهي .. وأن في الحياة خياراتٍ كثيرة وشاسعة … لا يزال مشروعي الجديد (ما يبيع) ولا أزال أحمل ذات اليأس تجاهه ، ولاتابع قراءة “أخبار سعيدة جدًا.”
أتأمل حالي قليلًا فنانة بالفطرة ، مبدعة بالفطرة لا (أتقطع) لحين أن أحصل على فكرة إبداعية ولا (أموت) لحين أن أخرج بلوحة فنية جميلة كل شيءٍ يخرج مني انسابيًا وكأنني خلقتُ لأفعل ذلك عفوًا ؟ لماذا لا تقدرين هذه المعجزات ؟ لماذا لم ترينها في الفترة الأخيرة ؟ ما الذي حدث ؟ أتأمل ما أنتجهتابع قراءة
هاي من بعد يوم جمعة حافل للغاية .. أريد أن أعبر عن شعوري الحالي تجاه الناس الذين أخالطهم هذه الأيام … سابقًا كانت علاقاتي في إيطار (البزنس) كل من حولي يمتلكون أو امتلكوا مشروعًا تجاريًا .. هذه كانت دائرتي ثم لاحقًا.. وعند خروجي من عالم البزنس مررت بمرحلة ركود ، وتقلصت بها علاقاتي بشكلٍ كبيرتابع قراءة