أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++

4Nov 7:10am With Am**sh To SHJ خائفةٌ الآن ، خروجٌ صريحٌ من منطقة الأمان قبل ليلة من سفري إلى كوالالمبور أقرر السفر إليها ! في طريقي إلى المطار لا أدري أين سأسكن ولم أرسم خطةً للعيش هناك يجب أن تدركي نورة أن هذا جزءٌ من المتعة والمغامرة لطالما تمنيتي اكتشاف الحياة وهاهي الفرصة قد حانتتابع قراءة

في اليوم الذي لا أعمل فيه أو أعمل فيه قليلًا ، يجن جنوني من الفراغ القاتل … وهذا يحدث في أوقاتٍ نادرة ولكنها مميتةٌ بالنسبة لي من الخطر جدًا العيش بدون هوايات .. وقد استفقتُ أمس على حقيقة هجراني لهواياتي .. فلا شيء أفعله عندما أعاف العمل سوا مشاهدة نتفلكس ، وعندما أعاف الاثنين فلاتابع قراءة

أعود للمنزل وبيدي كرة خريطة العالم أنوي إهدائها إلى أمي ، أدخل غرفتي لأجد على سريري “بطانية شتوية” ، تطرق أمي الباب .. بسعادةٍ قلتُ لها : “يمه جبت لك هدية” … تضحك ، تشير إلى البطانية التي على سريري ، لتقول هي الأخرى “وأنا بعد جبت لك هدية” أنا سعيدة ……….. ♥️

يومي في المسرعة كان “طفش” لا تزال المشاعر الطارئة السلبية تلحقني .. كالطفش مثلًا وأنا التي أظن أنني أمتلك مليون سبب للانشغال والاستمتاع كنت أشعر بالممل ، والطفش ، واللا استمتاع جلسةٌ مع أمي تأسر قلبي، حنانها معي مؤخرًا بات يأسرني يبكيني .. ويجعلني أرغب بالعودة باكرًا إليها كل يوم أحبك أمي ، أحبك جدًاتابع قراءة

يزهر قلبي برضى ماما يزداد يقيني بتعلقي بها عدتُ للتو من البحرين بعد لقائي مع السيدة علياء المؤيد أعود إليها ، تستقبلني بالبسمة ذاتها التي أحبها كل مرة كيف بيدها يزدان مزاجي أو ينتكس كيف بيدها يزهر قلبي أو يشيب أحب رضاكِ عليّ ، يعجبني … ويثمر داخلي .. وأدرك أن عاقبة هذا التعلق وخيمةتابع قراءة “أمي”

أمي التي لم تعتد على قول الكلمات الجميلة قالت لي اليوم عندما أخبرتها أنني اشتقتُ إليها “وأنا بعد اشتقت لك” …. بدت هذه العبارة عذبة ، جميلة ، فاتنة أدرك تمامًا أنها بذلت قصار جهدها لكي ترد لي شوقي وقد ثمنتُ لها جهدها ، وسعدت جدًا… جدًا حد البكاء أختي ر. الأكثر حنيةً على وجهتابع قراءة “مشاهد ذهبية”

كيفك نورة؟ أشعر أنني فقدتُ شيئًا هذه الأيام ، فقدتُ شعورًا كان يبهجني فقدتُ فرحتي ، فقدتُ اهتماماتي .. يخبرني الحكيم عبدالله من البحرين أنها مرحلة انتقالية من الطفولة إلى النضج وأن ما أمر به طبيعيٌ جدًا في 500 أتهذب يومًا بعد يوم ، كل السلام لي

تثبت أمي لي حبها عبر الأيام ولا أظن أن التطور الذي حصل لشخصيتها بسبب تغيرها الإيجابي الداخلي تخاف أمي أن تخسرني ، لهذا تحافظ على الطيبة فيما بيننا وبقدر ما يعجبني ما وصلنا له من سلامٍ مطلق ، يحزنني أن تغيرها ليس تأييدًا ولا حبًا بقدر ما هو مداراة تفضي أمي همها لأخوتي ، تخبرهمتابع قراءة “منذ يومين كتبت :”

من صخرة الروشة – بيروت ، مرحبا! مجددًا تتحقق الأحلام، أجدد إيماني بالمعجزات ويتجدد يقيني أن الأحلام لامعة في الطريق إليها ، باهتةٌ عند الوصول ..

جديدي لا أزال عالقة في اكتئاب العمل ، هشةٌ جدًا ، يبكيني أي شيء بكيتُ اليوم لدى السيد سالم مدير الحاضنة ، كان وحشًا مخيفًا حتى بكيت إلى النوم .. اشرقي