السلام عليكم والرحمة .. سأحدثكم اليوم عن تجربتي الجديدة في التطوع في إحدى مؤسسات الرياض .. لستُ حديثة عهد بالتطوع ولكنني حديثةُ عهد في هذه المؤسسة .. رغم أنني كثيرًا ما أتخذ جانبًا سلبيًا من التطوع بصورته الحالية التي أراها في مجتمعي ولكنني في الحقيقة لم أتطوع لذات التطوع ، وإنما لأجل البحث عني ..تابع قراءة “تجربة تطوعية “
أرشيف التصنيف:حَكي نوني ++
أشياء صغيرة جداً
أعاود الكتابة في الأوقات التي ينبغي أن أنام فيها ! يتوجب عليّ البحث عن العلاقة التي تجمع شهوة النوم بشهوة الكتابة ! في نهاية أحد أيامي الجامعية لم أكن سعيدة بما يكفي ، فتكالب المحاضرات والتكاليف رغم إهمالي لها أهمني .. ينتظرني السائق عند البوابة وعلى عجالة أهم بارتداء عبائتي في صالة الانتظار المكتظة بالكثيرتابع قراءة “أشياء صغيرة جداً”
أحب أن أثرثر
مرحباً أصدقائي .. اشتقتُ إلى مدونتي الأليـفة ، أحاول بين حين وآخر أن أقرأ ما دونته منذ اليوم الأول لي في هذه المدونة التي مر على افتتاحها ما يزيد على الثلاث سنوات .. لقد شعرت بامتنان عـميق لله ولا أزال ، بحمد الله نحن نكبر ، ونتحسن ، ونتطور .. لذلك أحـاول أن أجرد نفسيتابع قراءة “أحب أن أثرثر”
مرحبا يا أصدقائي .. أنا أكــــبُر حالياً ، أعيش فترة انتقالية غريبـة .. كنت أفكر في محتوى الكتاب الذي سيحكي عن سيرة حياتي .. صمتتُ ببلاهة بحثاً عن جواب . يا نون ! القراءة والعمل ، القراءة والعمل ، همـا كل أشيائي هذه الأيام أرجـو أن أصل لما أصبو إليه ، قريباً جداً سأحصل علىتابع قراءة
التحضيرية إلى “غير” لـقاء ..
سمعتُ حائط قاعتي يئن … لأننا سنفترق ، بكى حائط قاعتي على فراقي ، أكثر مما بكى أصحاب تلك القاعة .. هل بكوا أصلاً ؟ =q بذلك ، نقول للتحضيرية المتعجرفة … قد وصلنا للنهاية .. في مساري ، أبدعت جامعتنا و”أجبرتنا” على دراسة مادة الرياضيات في حين أنها أغلقت عنا التخصصات العلمية أو التيتابع قراءة “التحضيرية إلى “غير” لـقاء ..”
القذافي يعود مجدداً
قررتُ شراء قميص بلون حيادي لكي يكون زياً رسمياً لي في الجامعة .. أخبرتُ أمي بفكرتي وأنا أقلب أحد القمصان الأنيقة .. – وسأطرز اسمي ورابط مدونتي ، وعبارة أنيقة أقدسها في الجهة الخلفية من القميص – ولكنني أجدها فكرة سخيفة ( أمي بجدية ) ..
العيال كبرت !
* – تدرين أنا وإخواني الصغـار من وين كنا نتوقع – البيبي- يجـي ! أنا ، وتماضر نناظر في بعـض نظرة معناها – وش تبي ذي – ! أكملت الساذجة حديثها قائلة : كنت أحسب إننا نشتريه من البقالة !! أنا ، وتماضر – من جديد – نناظر في بعـض نظرة معناها – وش تحستابع قراءة “العيال كبرت !”
لذلك أنا آسفة
أعدت لنا والدتي ذات يوم طبقاً من البرجر الشهي .. تحفه حلقات الطماطم .. والـخس .. والمـايونيز والكاتشب .. وبـاقي الإضافات .. كنتُ جائعة تلك الليلة بالشكل الذي جعلني آخذ خبزة برجر وأحشوهـا بالطماطم والبصل والخيار والـخس وجميع الأصناف .. ثم أغلقتها .. وأكلتها وقلبي يتمتم / اممممم مآ أطعـمها ! في اللقمة الأخيرة التيتابع قراءة “لذلك أنا آسفة”
عُدنا والعَود نون !
ليس أحمد هـو وحده الذي يستفتح مشاعر الفرح بالعودة ! أنا أيضاً أستطيع ذلك .. بشأن آخر يوم لي في المدرسة .. كان قَبيحـاً إضافة إلى كونه بائس .. آمممم ماذا أيضاً احتفل الأصدقاء معاً .. لم أشأ مشاركتهم ذلك الاحتفـال .. لا أدري لماذا ربما شعرتُ أنني في تلك اللحظة .. أكبر من التصفيق والصراختابع قراءة “عُدنا والعَود نون !”
–
– وقفة إجلآل لا حب لـ [ آخر إختبارات نهائية في مسيرتي الـمدرسية ] .. رغم أن مذاكرتي نفسية لـا [ فعلية ] لكنني سأعود بعد أسابيعَ معدودة .. وقد خلعت معطف [ الثانوية ] ، لأرتدي معطَفاً قد لُون بـلون [الحرية ] .. تَرقبـوني [ المنجزة نون ] =)