٢٥-ماي-٢٠٢٤ تحل رغبة الكتابة الآن ، في منتصف نهر فلورنس أقضي الآن خامس أيامي في ايطاليا وأولوها في فلورنس ، بالبداية شعرت أن فلورنس مدينة كاذبة وغير حقيقية ، شكل المباني وتقاربها من بعضها ذكرني كثيرًا ب استديوهات التمثيل في( يونيفرسال ستديو ) لهذا شعرت بعدم الراحة … ثم لاحقًا قابلتُ النهر وكان جميلًا أشعرنيتابع قراءة

٢١- ماي – ٢٠٢٤ على متن الطائرة في سماء اليونان إلى إيطاليا مرحبًا ، أقرر هذه اللحظة أن أفتح جهازي المحمول (ماك برو) وأكتب من خلاله ، وبالتأكيد لأن الكتابة من خلاله أسهل ومن الممكن جدًا الاسترسال بالأفكار من خلالها فأنا أتوقع هذه المرة تدوينة طويلة ومفصلة رغم أن روح الكتابة لا تسكنني هذه اللحظةتابع قراءة

‏أنا صارمة مع نفسي وقاسية وقد بدأت أخاف اليوم الذي اتحول به إلى آلة لا أعرف شيئا سوى العمل وأعرّف نفسي من خلال العمل ، ويبدو كل شيء في حياتي لا يسير إلا بخطة وجدول حتى أبسط الأشياء بل حتى المتعة ، لذلك أريد أن أذكرك دائما أنك تستحقين الراحة والسماح بعدم الكمال ……. فقدتابع قراءة

بعد جرعة موزونة من السيد ح ترغب الكثير من المصابيح بالإضاءة لذلك اود ان اسابق الزمن و اكتب بكل ما املك من طاقة متبقية في هذا اليوم الطويل مع اخواتي ر و ب اليوم كنا نتحدث واكتشفت شيئًا فيني جدير بالانتباه ، عندما تحدثت عن نيتي للسفر الاسبوع القادم قلقتُ أن يشك اخواتي انني (جاحدة)تابع قراءة

اولا، ما كتبته بالامس كان حقيقيًا لانني كنتُ في لحظة نعاس حقيقية . ولربما لو عدتُ لقراءته لشعرتُ بأنه لا ينتمي إلي ، سأتساءل كعادتي “متى قمتُ بكتابته” على اي حال اعود مجددا للكتابة اليوم ، ليلتان على التوالي .. اليوم قررتُ (اخذ بريك) من القهوة بعد ادمان متواصلٍ عليها. شخصيًا اخاف الادمانات واحاول قطعهاتابع قراءة

هل مفتاح حياتي القبول؟ لطالما كنتُ في حربٍ ضروسٍ مع وزني الزائد ، لم أتقبل يومًا أبًا كأبي .. وماما أكره ضعفها مؤخرًا أصبحتُ أتصرف بطريقةٍ تشبه الطريقة التي أكرهها من أخواتي .. ولا أزال ألوم نفسي وأتساءل عن أي الأشخاص جذبت في حياتي ؟ لدي شعورٌ مزعج بعدم قدرتي على الاستقلال بالعمل بعيدًا عنتابع قراءة

تسجيل فويس في أول يوم دورة شهرية وبعد يوم متعب وطويل ، بدأته عامي ثم قلبته فصحى : ‏اليوم جالسة افكر إنه أيا كان الوضع اللي أنا فيه فهو وضع مؤقت ، سواء كان هذا الوضع سيئ ولا جيد جالسة افكر في حياتي وجاني قليل من الشعور بالطفش والملل بس بعدين قلت لنفسي : بستابع قراءة

تحديث سريع ؟

مرحبًا وأهلًا من كنبة الإلهام والخلوة والمتواجدة في ناديي الجديد ، هذا هو أسبوعي الثاني بالنادي … قريب جدًا من منزلي ، هادئ ولطيف .. أتمنى أن يكون رفيقي هذه السنة … نويتُ واستقبالًا لعمر الثلاثين أن أذهب عزلة إلى الهند ، وللأسف رفضت فيزتي أربع مرات وشعرتُ أنه ربما من الخيرة ألا أذهب هذهتابع قراءة “تحديث سريع ؟”

قضيتُ ثلاثين سنة من عمري وأنا أحاول التقليل من شأني ، لطالما كسرتُ أجنحتي ، كنتُ أستيقظ كل يومٍ وأنا أستشعر نقصي وأنني لستُ كافية .. هل من الممكن أن تتبني الفكرة النقيضة وتعيشي بها لما تبقى من عمرك ؟ استيقظي كل يوم واكتبي ايجابياتك … ومواطن لمعانك .. تذكري كم أنتِ مذهلة .. توقفيتابع قراءة