أهلًا ومرحبًا من جديد ، أشكر الله أولاً على نعمتكِ (مدونتي) تستطيعين دائمًا ترتيب شتاتي وتنظيمي ، لديكِ أذنٌ صاغيةٍ كذلك ، كما أنكِ تجيدين كتم سري ، أحبكِ دائمًا وكل يوم على أي حال ، لا أعيش أفضل فترات حياتي ، يزداد إدراكي يومًا بعد يوم بأنني لا أملك حظًا في هذه الحياة ،تابع قراءة “الجديد وما الذي يحدث ؟”
أرشيف الكاتب: Noura
هاي ومرحبًا من نفس الكوفي المعتاد عندما كتبتُ إليكم بالأمس كنتُ في مرحلة مشاعرية سيئة جدًا ، بمجرد أن شربتُ قهوتي تحسن مزاجي جدًا ، كنت قد توقعت أن بقية اليوم ستكون بذات السوء ولكن ذلك لم يحدث والحمدلله ، لا أنكر وجود مشاعر صعبة ومؤلمة ولكنها غادرتني سريعًا بشكلٍ غير متوقع ، بالأمس عندماتابع قراءة
هاي ومرحبًا تكون لدي اليوم رأي اتجاه الحياة وهو بالتأكيد يمثل مشاعري لهذا اليوم وليس بالضرورة أنه يمثل كامل حياتي ولكن ولأنني في مزاجٍ سيء أشعر أنه يمثل حياتي بأكملها الحياة كانت قاسية علي ، لم ترغب الحياة بالابتسامة لي حتى هذه اللحظة ، لقد تعبتُ ومللت ويأست يتملكني الإحباط والرغبة بالهروب من كل شيءتابع قراءة
هلو
اليوم فكرت مرتين قبل ما أطلع مع (الشلة) بس طلعت كنت ابي اكافئ نفسي مقابل جهد اليوم الكبير الي سويته وبصراحة انبسطت كثير أكثر جزئية حبيتها اني حاولت أكون متحدثة أكثر من العادة ، بالعادة أنا مستمعة أكثر وكل ما يطرى في بالي سالفة أقول ليش أقولها وش الداعي ! لكن اليوم كنت أكثر حريةتابع قراءة “هلو”
هاي ومرحبًا ، مدونتي ،،،، وحشتيني لم أمارس الكتابة الفصحى منذ زمن لذلك سأختار الكتابة بالفصحى عندما كنتُ في بالي اعتدتُ الكتابة وبشكلٍ يومي في دفتري ولكنها بالعامي رغم ذلك أنا سعيدة لأنني التزمت بالكتابة بشكلٍ يومي ، لقد كتبتُ ما يزيد عن الخمسين صفحة كاملة بل ربما أكثر ، كم أنا فخورة وسعيدة بتوثيقتابع قراءة
هلو. بديت البراند الجديد حقي في يوم ٩.٦.٢٠٢٥ التفاصيل لاحقًا وحشتوني ..
نص من شهر ونص
حكاية نجاح سريعة جدًا هذه الأيام تجلت لي حقيقتين أعتقد أنها ستكونان فارقتان في حياتي القادمة وآظن أن هذا التجلي حصل بالتزامن مع نيتي الحقيقية (آخر شهرين) تجاه تطوير جسدي المشاعري أولًا ، اكتشفت أن لدي شعور عميق جدًا بأني شخص مثير للشفقة وأنني أحاول تغطية ذلك ومنع وصول الناس إلى هذه الحقيقة ما استطعتتابع قراءة “نص من شهر ونص”
العودة
هاي ومرحبًا ، لا أستطيع التصديق أنه مضى على آخر تدوينة نشرتها ما يقارب الشهر ، (وحشتوني) بصراحة في رحلتي الأخيرة كان رفيقي الدفتر والقلم ، كنتُ أكتب كل يوم وعن كل شيء ، ربما كان لدي الكثير من التطلعات من هذه الرحلة الأخيرة ولكن إذا كان هناك خبر سعيدٌ للغاية وثمرة لهذه الرحلة فالجوابتابع قراءة “العودة”
٤- ماي – ٢٠٢٥ الجديد وما الذي يحدث أنا الآن في الطائرة الذاهبة إلى بالي وأخيرًا ، رغم أن رحلتي لم تبدأ بعد بشكل رسمي ولكنها بدأت وبقوة ! يحدث أنه وعند وصولي لمطار الملك خالد في الرياض تخبرني السيدة المسؤولة عن (التشكن ان) أن رحلتي ملغية ! أشعر بالجنون والتوتر ، أذهب بسرعة لمحادثةتابع قراءة
الليلة الأخيرة ..
غدًا سأغادر إلى بالي تملأني الأسئلة ويأكلني القلق والترقب .. كم بقعد هناك ؟ أسبوع أسبوعين ولا شهر وشهرين ؟ ولا أكثر .. وش بيصير هناك ؟ كيف الوضع ؟ كيف بتكون أيامي ؟ بنبسط ولا بطفش ؟ بحقق أهدافي الاستشفائية ولا لا ؟ بحب الحياة هناك ولا لا ؟ بصرف كثير ولا بقدر أوفرتابع قراءة “الليلة الأخيرة ..”