وأخيرًا تم تشخيصي وبات لازمًا أن أعترف بوجود الـ ADD في مرحلته المتوسطة شعوري ؟ أشعر أنني ناقصة عن أقراني يخبرني الدكتور أن عمر الـ ٢٤ سنة هو العمر الذي تكون فيه وظائف الدماغ في أقوى حالاتها ، ثم تسائل سؤالاً توكيديًا أحزنني ، يقول : إذا كانت وظائف الدماغ لديك ضعيفة الآن فما الذيتابع قراءة “خاص وسري”
أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++
~
تخبرني أختي بثلاث حقائق عن مرحلتي، الإيقو،العار،الحدّة .. طريق نقاء الروح مازال بعيدًا .. وهذا خبرٌ حزينٌ جاء في الوقت الصحيح متوافقًا بذلك مع الأحداث التي حلت بيومي ولم تعجبني.. نورٌ في طريقي ياربي… الكثير من النور
بشأن صحتي.
تتهمني أختي بالجنون في الوقت الذي نويتُ فيه بدأ تناول حبوبٍ منشطةٍ للدماغ والتي من المحتمل أن تتسبب بالإدمان ربما جاء الوقت الذي أعترف فيه بأنني أعاني من ADD ، كل شيءٍ سيتضح غدًا ، بعد إجراء اختبار التركيز .. القرار الذي سأتخذه حيال هذه المشكلة سأكون مسؤولةً عنه تمامًا، لذا وجب علي البحث كثيرًاتابع قراءة “بشأن صحتي.”
أتم طفلي عامه الأول على استحياء ، أظنني قاسيةً حتى عليه .. لم تشغلني كثيرًا فكرة الاحتفال به ، شكرًا للذي أراد أن يحتفل معي بهذه المناسبة .. شكرًا كثيرًا
المعجزات تُبقيني مستيقظة. عجيبٌ جدًا. ورهيبٌ جدًا
أحاول أن أجرّد عقلي أحيانًا من فكرة التصنيفات / الحكم على الآخرين هذا لا ينجح ، ف عقلي يطلب مني “بالقوة” تصنيفًا لكل شخص أقابله . التقاني مدير قسم الرحلات الداخلية صدفةً وأنا أسير، وأراد إرشادي ، وقرر بالعنوة تقديم ضيافةٍ لي .. هو لا يعرفني بشكلٍ شخصي ، رآني أسير، توجه إلي ، ثمتابع قراءة
في طريقي نحو التطور اكتشفتُ حقيقةً جديدةً عني ، يخجلني الحديث عنها ولكنني وأخيرًا I catch it كانت تعبث لوحدها في عقلي الباطن وتسيّر الأمور بطريقتها الخاصة ، استطعتُ منذ يومين القبض عليها بين فضاء الأفكار واكتشافي لها يعني اعترافي بوجودها ، والإدراك نصف الحل .. التالي؟ لا أعرف .. ربما تقبلي هذه الصفة (بالتزامنتابع قراءة
قد كنتُ تحدثتُ فيما مضى عن التقدم الذي يحصل في حياتي ، وهذا أحدها .. ما كان بالأمس مستحيلًا، أصبح حقيقة . توقعتُ أن أحصل على “اكسترا” حماس بهذه المناسبة ، ولكن كل شيءٍ ساكن . هذا مالا أحبه في الأحلام ، انتظرها لسنين وعندما تتحقق تبدو باهتة، عادية ! الحمدلله على كل خير ،تابع قراءة
اختراق الخصوصية هو من أكثر الأفعال إزعاجًا في حياتي .. أنا مستاءة ..
الأشواق
عدتُ بالأمس إلى الرياض، لوحدي .. وعند دخولي من الباب سمعتُ أمي من بعيد ، بصوتٍ عالٍ مبتهج تقول : “أهلا وسهلا” توجهتُ إليها وهي جالسةٌ على أريكتها ، ولكنها لم تتحمل أن تنتظرني لكي أصل إليها بل قامت وسارت نحوي ، احضنتني وقد ملأت الدموع عينيها .. قالت “والله لك فقدة” ربما يبدو هذاتابع قراءة “الأشواق”