أهلًا ومرحبًا ، أكتب في وقت ليس من عادتي أن أكتب فيه أنا في أجلس في المكتب الرئيسي بالشركة بصفتي المدير التنفيذي الحالي ، يصدف أن جميع موظفي الشركة يحضرون الآن ورشة عمل في غرفة الاجتماعات ، أجد لحظة فراغ وأقرر استغلالها بالكتابة هناك فكرتان (ولافكرتين؟) أود ذكرهما ، اليوم الخميس وهو الموعد الرسمي لمكالمةتابع قراءة “من الدوام”
أرشيف التصنيف:حَكي ثقل ++
~
أهلًا ومرحبًا من مكاني المفضل يوم الجمعة في الرياض هناك الكثير لأقوله وهناك الكثير الذي نسيته ، مررت مؤخرًا بحياة ممتلئة وصاخبة ولهذا لا أدري ماذا أقول أولًا وما الذي سأستطيع تذكره هنا والآن عمومًا ، منذ اللحظة التي دخل بها نوفمبر وأنا في حالة نفسية أفضل وأكثر سعادة ، أكتوبر لاسيما في أواخره كانتابع قراءة
بعد يوم رهيب جدًا، وزحمة جدًا ابي اقول اني ممتنة . يومي بدا من الصباح الباكر في المكتب ثم لاحقًا بيتي ثم رحت لمعرض مهم وكبير جدا بالرياض مرني صديقي الجديد عمر ولمن وصلنا تمشينا بالمعرض وبعدها رحنا ناكل مع البقية وبعدها رحنا نلعب زي العادة كل اربعاء … الساعة ١ بالضبط دخلت بيتي ..تابع قراءة
حاجات
بكل تأكيد ، اليوم على وجه الخصوص أنا بحاجة إلى حضن رجلٍ يفيض بالدفء … أريد أن أرتمي بين ذراعيه وأخبره كم أنا متعبة …
اموري طيبة كثير … راجعه قريب اعطيكم ابديت … بس مبدئيًا نوفمبر يحمل مشاعر حلوووووة
في عيد ميلاده ، أريد أن أقول له كلامًا لن يقرأه يومًا. شكرًا لأن الحياة أنجبت أمثالك .. ولأنك كنتَ سندي ورفيقي يومًا ما ، كنتَ بوابتي للحب والحياة والبهجة .. شكرًا لأنك شفيتني وأخبرتني كم أنا أستحق الحب … شكرًا لأنك أحببتني وأحببتَ أنوثتي وجسدي و طباعي وكلي ، شكرًا لأنك حسنّت علاقتي معتابع قراءة
هلا !
أهلًا ، غبتُ عنكم كثيرًا جدًا ، عدتُ للانغماس في حياتي (وحشتوني) ونعم لا أزال في مرحلة الاستشفاء والولادة من جديد كما تسميها معالجتي عدتُ للروتين ، وحياتي تسير بشكل روتيني ، وهادئ وسلس لا مفاجآت ولا توقعات ولا انتظار ولا شيء ، فقط أعيش يومي كما هو كنتُ في الخبر في آخر إجازة أسبوعيةتابع قراءة “هلا !”
بسم الله وأهلًا من مكاني المفضل يوم الجمعة أنجح مؤخرًا بالالتزام بعادات تجلب السعادة إلى قلبي ، أحدها وأهمها الذهاب ظهر الجمعة إلى مكاني المفضل لشرب القهوة كما أنني لا أزال في بداية علاقتي مع المجتمع اللطيف كل يوم أربعاء ، حتى أننا أصبحنا نلتقي أكثر من مرة بالأسبوع آخرها بالأمس ، لم أصل لمنزليتابع قراءة
لحظات امتنان عميقة .. اكتب لكم الآن في الساعة ١:٤٨ فجرًا. أصبحتُ مؤخرًا لا أستطيع النوم بسهولة ، رغم انقطاعي عن شرب القهوة ولكن لا أدري ما القصة .. جديدي وأخباري ؟ لا أزال ملتزمة بالديتوكس وعلى وشك الانتهاء من الشهر الأول ، الغريب والمدهش أن هذه التجربة سلسة وسهلة وتمر الأيام بدون أن أشعرتابع قراءة
ودي اسولف عن الراحة النفسية الي جالسه اعيشها هالايام ، بصراحة اقتراح المعالجة ب (العيش بدون اهداف) هداني كثير .. احس اني رايقه واهتم بالتفاصيل اليومية واعيش يوم بيوم مو اكثر مو اقل .. حتى اختي الصغيرة لاحظت تحسن نفسيتي هاليومين … وتخيلوا شغلة غريبة جداً صارت .. حسيت ودي ارجع اطبخ !! رغم انتابع قراءة