أعود إلى مدينتي الرياض وقد قررتُ التالي :

– العودة للنادي الصحي يوم واحد أسبوعيًا على الأقل

– العودة إلى الله من خلال الحوقلة اليومية ما قبل النوم

اليوم الثاني في جدة .. “كان أحلى من أمس”

بدأتُ أتأقلم على الحياة هنا ..

بعد فطوري من فلافل الخالدية الشهيرة ذهبتُ على عمّار .. جلستُ ثلاث ساعاتٍ أو يزيد .. بفاتورةٍ فاقت ال ١٨٠ ريال!! .. خرجتُ بلوحة “سلام” جميلة … الحمدلله

ثم إلى سوق الشاطئ ، اشتريتُ عباءةً لطيفة ، ثم إلى الردسي مول برفقة ف توجهنا إلى سينما فوكس لمشاهدة فلمٍ ممل …

كان يومًا حافلًا.. وأحببته ..

عن ماما و بابا .

من المبهج والمخيف والقدسي في نفس الوقت هو أن دماء أمي وأبي يسريان في عروقي ، وأنهما هما الأصل في خلقتي .. لذلك صلتي الروحية والجينية و ال”دميّة” لن تنفك أبدًا عنهما حتى لو فارق أحدنا الحياة ..

نسيتُ أبي ، أصبحتُ لا أتذكره إلا عندما تطمئننا أمي عليه كل أسبوع .. اليوم في فلمٍ ممل مع صديقتي ف في جدة .. تبكي البطلة لموت والدها البطل … لوهلة تذكرتُ أبي .. وكأنني كنتُ أقول .. “آه صح عندي أبو”

بصراحة .. لم يكن لوجوده فيما مضى أثرٌ إيجابيٌ ملموس على حياتي ، لهذا لم أشعر بفقده .. يؤلمني قلبي فقط عندما أراه مرةً كل ستة أشهرٍ أو يزيد ، يحزنني عندما يمرض أو يتعب .. وبصراحة هو حزنٌ لحظيٍ ينتهي بنهاية اليوم ..

في ذات الوقت ، أتمنى خالص السعادة له ، وخالص الصحة والراحة .. “أرحمه” ولكنني لا أرحب بعودة سلطته …

يؤلمني قلبي عندما أسمع قصص السيدات اللاتي يمتلكن علاقاتٍ ناجحة مع آبائهن … الأب هو الرجل الأول في حياة الأنثى … وهو النسخة الأولى ومنه ومن خلاله تنبني جميع اعتقادات ومبادئ الأنثى عن الرجل

امتلاك أب جيد يعني الأمان والطمأنينة … الأب الجيد هو السند وهو الملجأ من كل عواصف الحياة ..

الأب الجيد وبشكلٍ حرفي يشبه حزام الأمان ، و طوق النجاة

يحلّ علي الإلهام الآن … لماذا لا أعبر من خلال فني عن “الأبوة” الفقد دائمًا أبلغ من الحصول … فقدان “أبوة” الأب هو ألمٌ ملهمٌ وأشعر أن خلفه الكثير من الإبداع ..

رغم أن أمي “ماما” كذلك لم تكن أمًا مثالية ، ولكنني أحبها حبًا جمًا.. أحبها حتى الموت … لم ترعاني حق الرعاية ولم تقل لي يومًا “أحبك” ، ولم تهتم لجانبي النفسي يومًا ولكنني أعشقها …

ربما لأن أبي أورثني الكثير من الصفات السلبية ، بينما أمي لم تورثني شيئًا .. لا خيرًا ولا شرًا ..

من العجيب جدًا أن صفات أبي الرائعة لا تعد ولا تحصى

فمثلًا هو طموح جدًا. صبور جدًا. قائد ومخطط .منطقي. مؤمن بأهدافه .مثقف جدًا (جدًا) .متعلم.ذكي.مجتهد .أمين

أما (ماما) بصعوبةٍ أستذكر لها صفاتً إيجابية سوا صبرها وصدقها بالدرجة الأولى ..

رغم ذلك ، تفوز أمي بقلبي ..

تعلمتُ من أبي الكثير من الحسنات والصفات ، فأنا ابنة أبي! وأنا فخورةٌ بذلك … ولكن أخذي لهذه الصفات لم يجعل من علاقتي معه علاقةً جيدة … ولا حتى متوسطة !

أنا عنيدةٌ كأبي. طموحةٌ مثله .. قويةٌ مثله، جادةٌ ومجتهدة وصبورة ومثقفة ومترفعة ومتحفظة ولساني نظيف ومهذبة وقائدة … تمامًا كأبي …

يسعدني ذلك ، ومن يعرف أبي عن قرب يعرف أنه شخصٌ “مثار إعجاب” بعلمه الواسع و وقوته وجبروته وهيبته ..

ولكن كل هذه الصفات الإيجابية التي أخذتها منه بالدم لم تجعلني سعيدة .. ولم تدعم صحتي النفسية … بل على النقيض

الخوف الذي أورثني إياه دمر حياتي .. والنبذ الذي كان يمارسه بالأفعال تجاهي بصفتي أنثى جعلني وحتى اليوم أعاني من مشاكل في “الذكورة والأنوثة” ،

لم يعترف بي أبي .. كنتُ ألهثُ كثيرًا في الإنجازات لأحظى على إعجابه ، ولكنني لم أخلق أصلًا بالجنس الذي يهواه فكيف يحل إعجابه على أجزاء من حياتي إذا ما كنتُ أنا كلي لستُ جنسه المفضل

مشاكل في تقدير الذات والاستحقاق ، مشاعر الحرمان ، والنبذ ، الخوف ، انعدام الثقة ، البحث عن الاهتمام

كل هذه المشاكل و (أكثر!!) لم تكن في حياتي لولا أبي …..

بدأتُ مؤخرًا أشعر بحاجةٍ إلى شخص يشبه الأب … شكلًا وضمنًا .. رجلٌ كبيرٌ في السن ، يراني كابنته وأراه كأبي .. أريده حنونًا متفهمًا داعمًا يعطيني الشعور الذي لم أحصل عليه فيما مضى من أبي .. أشعر أنني سأكون سعيدةً جدًا بهذه العلاقة ، وسأزهر ….. سأزهر !

القصيم و هي .

قررت أن أحب القصيم

رغم أنني لم أُخلق ولم أترعرع ولم أسكن هناك .. ولكنني أشعر بالانتماء لتلك المنطقة …

تتنمر صديقتي (أو ربما كانت) على هذه المدينة ..

تغضبني جدًا ..

تقول أن أهل القصيم بخلاء ، وأنا أقول أنهم يحسنون صرف أموالهم .. وشتان ما بين الاثنين ..

البخيل لا يتصدق ، ولا تتوسع تجارته تبعًا لاستثماراته ، البخيل لا يُرفهه عن نفسه ولا يعيش حياته ..

هل هذه سمةٌ في “القصمان” من حولك ؟

بالتأكيد لا .. ما تتحدث عنه هي صفة لا تنتمي لمنطقة

ولكن أظن أن “حسن التصرف” وبجهلٍ منها تظنه بخل ..

صديقتي هذه تتحمل قرضًا حاليًا على قرضها السابق الذي لم يُسدد بعد “عشان خاطر سيارة مرسيدس” .. تعيش مستوى ليس بمستواها … وقد كانت فيما مضى تحرص على إكرامنا بالغداء والعشاء رغم حملها للدين الأول ..

ولأنني أنا نورة لا أفعل ما تفعل ، كنتُ فيما مضى أباشر على صديقاتي الغداء وفقًا لقدرتي المادية ولا أختار مكانًا ولا طبقًا ذو مستوى لا يتوافق مع حالتي المادية

أنا نورة ، اشتريتُ سيارةً بقيمة ٧٥ ألف ، بحرّ مالي ووفقًا لقدرتي المادية .. وقد كانت عندما ركبت سيارتي عندما اشتريتها قالت لي بالحرف الواحد “أحس هالسيارة مؤقتة” تقصد أنني أستحق سيارةً “أفخم” من ذلك .. لم تعجبني هذه الكلمة ، وقد كسرت فرحتي البسيطة بسيارتي ..

يغضبني أنها تراني على خطأ ، وترى ما أفعله هو بخلٌ مني .. وترى أخذها لقرضٍ بربع مليون هو تصرفٌ صحيح ومنطقي … هذا جنون ! وجهل !

يغضبني ملاحظتي اختلاف مبادئنا وقناعتنا ..

يغضبني أن صديقتي ربما لن تكون صديقةً لي كما كانت فيما مضى ..

سأخبركِ شيئًا … بهذه العقلية لن تكوني ثريةً يومًا !

تتنمر صديقتي أيضًا على “لقافة” القصمان .. ولا أنكرها ولا أظن أنها سمةٌ تتصف بها مدينتي لوحدها بقدر ما تكون “حسب الشخصية”

ولكنني أريد أن أقول أن “الفضول” صنعني ، وأتاح لي ولا يزال الفرص المميزة في كل مكان ..

أنا “بثرة” و “الي ما يعجبني أقول” و “نشبة” .. وهذا ما يجعلني أحصل على ما أحصل عليه ..

لم أسكت عن حقي يومًا ، ولم أتنازل عنه .. وهذه قوتي وشهادتي في احترامي لذاتي ..

تنظر لهذه الصفات بسخرية ، تتنمر دائمًا.. وقد بدأ هذه الموضوع يزعجني .. جدًا…

ما الذي أفعله هنا ؟ فوق السماء ….

إلى جدة أحاول شحن بهجتي ..

ولكنني لا أجد موّلد كهرباء جيد …

أضجر ….. أضجر ..

اخترتُ فندقًا بجانب المول والسينما لربما أجد بهجةً هناك …

أريد الغوص ، وآمل أن تنتهي دورتي الشهرية قبل عودتي ليتسنى لي ممارسة الغوص و “السنوكل”

أريد صديقاتٍ في جدة ..

في الحقيقة … أملك صديقتين .. سأجلس معهما بلا خاطر … وهذا مالا أريده ….

لقد مللتُ من المجاملات ، و المداراة … لن أجلس مع صديقة فقط لمسمى الصديقة …

أريد أن أرسم .. بحثتُ ولا أزال عن فرصٍ لممارسة الرسم هناك ..

آمل بكل ما أملك من رغبة ، أن تكون غرفتي شارحةً للصدر .. وأن يكون “فيو البحر” جميلًا بالقدر الذي يرضيني …

في السماء .. راودني سؤال عميق .. “ش جابني هنا” ؟

الحمدلله أنني لم أحجز عودةً.. ف إن لم أحب هذه الرحلة سأعود غدًا .. وإن أحببتها فسأجلس أكثر من ذلك

حملتُ مجوهراتي في هذه الحقيبة الحمراء ، والتي تحرص أمي أن تشتريها لي في كل مرةً تذهب بها إلى مكة والمدينة … أمي لا تستطيع أن تقول (أحبك) ، ولكنني أرى وألمس حبها من هداياها اللامعة هذه ..

أما رفيق الرحلة فهو كتاب رحلة نحو الذات …

أنعس،، أتوقف ..

وفقًا لحديث مستشارتي النفسي عن تصنيفي.. فأنا شخصية هستيرية أو ما يسمى الشخصية الطفولية ..

تتميز هذه الشخصية بحبها للفت الأنظار ، تحب التجديد والظهور بمظهر أنيق ومتجدد و عصري وفريد ..

قالت لي “لو لقيتي شخصية هستيرية بدت ما تحب تكشخ ولا تكون انيقة اعرفي إنها هستيرية مكتئبة” .. وتجربةً مني بالإيمان بكلامها .. وفي ظل عيشي للايف ستايل عملي وتقليدي وخالي من الكشخة فقد بدأت أميل للعباءات العملية والأحذية السوداء التقليدية .. قررت تجربة النقيض …. “الكشخة” و “ستايل فريد” …

إذا وجدت أن حالتي المزاجية تحسنت وفقًا لذلك ، فكلامها صحيح جدًا . وأن أصلي يحب الشكل الصاخب المميز … أما إن كان الأمر سيان …. ف هذا غير صحيح …

بدأتُ بشكلٍ تدريجي … أصنع خصلاتٍ لشعري بالصوف .. فتنت بالدرجة الأولى بنات إخوتي المراهقات … بدأت أرتدي الكثير من الخلاخل الملونة ، الكثير من الخواتم … عدتُ إليّ.. لم يكن هذا الاستايل “تصنعًا” بقدر ما كان شيئًا هفت نحوه روحي … وخمنوا ماذا ؟ كنتُ سعيدة .. كنتُ سعيدة … وأحببتُ هذه التجربة ..

يسعدني أيضًا فهمي لميولي .. فقد أظهرت لي الأيام ميلي ل “الستايل العجري” الي يعبر عن التمرد والفوضى والإبداع .. والذي يمتثل في خصل شعري أعلاه ، وفي “التاتو” الذي أحب وضعه بين يومٍ وآخر

الكثير من السيدات يصنفن هذا ال”ستايل” بالطفولي ، أو الغريب .. وهذا يفسر حب المراهقات لستايلي بالدرجة الأولى .. ولكن لا يهمني .. أقرر دائمًا اختيار المظهر الي يشبهني والذي لا أجاري به الآخرين

وبشكلٍ لا واعٍ مني .. أو لنقل … بدون شعور وجدتُ نفسي أعاود ممارسة عادتي القديمة والتي بدأتها قبل ١٠ سنوات في أيام الثانوية وتوقفت بعدها بسنتين أو يزيد … وهي “خلط المناكير” والخروج بألوان جديدة ومبتكرة ….. واو … اشتقتُ لها …

عالمي الحقيقي مفعمٌ بالحياة والألوان والصخب والإبداع … وأنا أنوي بكامل إرادتي أن أسمح لروحي الحقيقية أن تحل …. وأن تغادر حياتي تلك الغيمات السوداء التي أفقدتني جوهري …

أحب نورة الصاخبة. أحبها .. جدًا

لنتفق.

لماذا تتملكني هذه المشاعر ؟

حسنًا ، سنسافر جدة وفقًا لرغبتك في التغيير والإثارة .. ولكن هذه الرحلات .. أيما كانت وجهتها .. لن تجدي من خلالها الإجابة ، ولن تجدي خلالها السعادة

في منزلك ، على سريرك … بكل هدوءٍ واستكنان .. وفي جولةٍ عميقةٍ إلى داخلك .. إلى عالمك .. هناك ستجدين كل الإجابات .. وهناك السعادة ومفتاحها وقفلها أيضًا !

أريد أن أخبركِ أن الجلسة مع صديقٍ طيب ، والفضفضة للأحباب ، لن تفتح لك باب السعادة .. وذلك المفتاح الذي تبحثين عنه هو قطعًا ليس بأيديهم …… ولن يكون يومًا معهم …

يبدأ يومي ، الأربعاء.. بلا مسؤوليات … الحمدلله أن جدولي فارغٌ بالمرة ..

مشاعر الأمس عادت ، يخفف حدتها جلوسي في صالتي بجانب النافذة الكبيرة التي تكرمني بالشمس من كل اتجاه ..

تطييبًا لخاطري أفطرتُ منقوشتي المفضلة “سبانخ باللبنة” مع شاهي أحمر (معشوقي الجديد)

تخبرني شريكتي أختي أن أختي س ستزورنا عصرًا للسلام على الأطفال ، لم أرحب بالفكرة ولكنني قطعًا لن أعتذر … ولكنني أريد ألا ألتقي بأحد … وحدي أ

انقطاع مفاجئ. !

أنا حزينة ، وأبكي ……..

يملكني شعورٌ بال”طفش” … طفش، طفش، طفش

إنه ليس شعورًا لحظيًا بقدر ما هو شعورٌ يغمرني ، يتملكني ويكسرني …

أشعر باللإثارة … أشعر بالأيام باهته ..

أشعر أن الحياة مملة …. ولا أدري لماذا أستيقظ غدًا ؟ ماهو الشيء المثير الذي ينتظرني ؟ لا شيء ….

قلبي حزين…قلبي حزين ….

ولا أريد لأي نكسةٍ أن تحدث ،، ولا أريد للاكتئاب أن يعود …

أريد أن أسافر .. حالًا……

أسئلة الشغف (منقول)

٢٧

سؤال لتجد شغفك

توجيه: أنت الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يجد شغفه, شغفك موجود داخل و لا عليك سوى أن تكتشفه. أستخدم الأسئلة المذكورة لتكتشف الشيء الذي سينيرك و يجعلك تتوهج.

أذهب إلى مكان هادئ دون وجود للإنترنت أو ما يشتت الانتباه, و كرس على الأقل 2-3 ساعات للإجابة على الأسئلة.

بعض الأسئلة قد تقود لأسئلة أخرى, و هذا حسن لا بأس به. أسمح لعقلك بأن يجوب في كل اتجاه. هذه الأسئلة ستكون مفيدة إذا سمحت لعقلك بأن يفكر بها.

حان الوقت لتبدأ أن تعيش شغفك!

1- ما الذي يجعلك سعيد في حياتك؟ ما الذي يثير اهتمامك؟

حلقة مثيرة من نتفلكس ، جلسة ممتعة مع الأحباب ، زيارة ماما لبيتي ، السفر ثم السفر ، المغامرات والتجارب الجديدة

2- ماذا تفعل لتشعر بأنك لا تُقهر؟

اللايف كوتش والمعالج النفسي يشعروني دائمًا بأن انكساري صعب وأن فرصة التعديل والتطوير دائمًا موجودة

3- ما الشيء الذي يجعل الناس تشكرك عليه؟

مساعدتي لهم ، فزعتي لهم ، نصائحي لهم .. بالأكثر فزعتي

4- ما الشيء الذي أنت فيه بارع جداً؟ ما هي الموهبة التي تمتلكها؟

لدي قدرة رهيبة في حل المشاكل وابتكار حلول إبداعية ، قوتي في أفكاري ، بارعة في الحديث و كل ما يخص الهيئة الخارجية (نعسانة صعب أعبر)

5- إلى من تتطلع لتصبح مثله؟ من هم معلميك؟ من يلهمك؟ و لماذا؟

امممم . لا أحد / معلميني الناجحين “الوقحين” ! يلهمني الفنانين بالدرجة الأولى

6- متى كانت أخر مرة عملت على شيء لوقت طويل لتنجزه؟ ماذا كان هذا الشيء؟ و لماذا عملته رغم صعوبته؟

مخطوطة ، أمس ، أحبه ! .. تحدي

7- متى كانت أخر مرة عملت بها بجد و التي وصلت بها لمرحلة جعلتك تنسى الوقت؟ ماذا كنت تفعل؟

مخطوطة ، أمس

8- تخيل أنك ربحت 500 مليون دولار, و أنت الأن بعد ربحها بثلاث أشهر, كيف ستنفق ليوم غد؟

مساج يومي ، كل يوم آكل ياباني ؛) !!

9- ماذا ستصنع إذا علمت أنك لن تفشل؟

مغنية، يمكن!

10- أذا كنت تمتلك أو تستطيع عمل أي شيء, ماذا سيكون؟

قناة يوتيوب

11- ما هي المواضيع التي تجد نفسك فيها تجادل او تدافع عنها مع الأخرين؟ ماذا تمثل لك معتقداتك؟

الصدق ، حقوق المرأة

12- ما الشيء الذي يجعلك في أشد الغضب عن حالة العالم؟ و مع المواراد التي لا نهاية لها, كيف تستطيع حل هذه المشكلة التي في العالم؟

الالتفات البحت نحو المادية ، الفقر ، فقدان الطموح

13- ما الشيء الذي يجعلك تخشى على الجيل القادم منه, سوا كان لديك أطفال او لا؟

الرذائل ، الدناءة ، المهانة

14- ما الشيء الذي تحب أن تساعد به الناس؟ و كيف عادةً أنت تساعد الناس؟

نصائح ، مساعدات الكترونية

15- ما هو القسم المفضل الذي تزوره في المكتبة؟ ما هي أول مجلة تلتقطها في متجر البقالة؟

الروايات ، الوعي

16- ما هي أخر مرة لم تستطيع النوم فيها لأنك كنت شديد الحماس لشيء ستعمل عليه؟ ما هذا الشيء؟

زمااان !!! ، بس بدأ يرجع مع مشروع المخطوطات ..

أيام السفر برضو ما أنام فيها من الحماس

17- أذا كنت واثق أن الفن الذي تمتلك, أو الأبداع الذي لديك سيساعدك في حياتك, كيف ستعيش؟

مافهمت (النعاس!)

18- بغض النظر عن جميع الأعمال التي عملت بها, ما الشيء الذي تستطيع أن تعمله بكل رحابة صدر بلا مقابل مالي؟

إيجاد الحلول للمشاكل ، الأفكار الإبداعية

19- إذا كان بإمكانك أن تكون ضمن الحضور الذين سيحضرون جنازتك ( أطال الله أعمارنا و أعماركم في طاعته) ماذا تريد أن تسمع الناس يقولوا عنك؟

ماحبيت السؤال

20- ما الذي تريد الناس أن تتذكرك به؟ ما البصمة التي تريد تركها في العالم؟

أريد أن أخبر العالم :

تستطيع أن تكون بسيط جدًا وطيب جدًا. ولكنك عظيم جدًا. وقوي جدًا.

تستطيع أن تكون متناقضًا.

21- ما الشيء الذي أصدقائك دائماً يخبروك بأنك بارع فيه, و هو الشيء الذي يريدونك أن تعمل به كوظيفة عمل؟ (أذا كنت لا تتذكر, إذهب و إسأل 5 من أصدقائك؟)

إدارة ، فن ، تجارة وتسوق الكتروني

22- ما الشيء الذي يثير فضولك؟

التجارب الجديدة، كل مجهول

23- إذا كان لديك من الوقت ساعة واحدة لتتصفح الإنترنت, ماذا ستتصفح؟

بنترست،

24- عد بالذاكرة إن استطعت عندما كان عمرك 5 او 10 سنوات, ماذا كنت تريد أن تصبح عندما تكبر؟ (يمكنك ذكر أي شيء), ما المهارات و المجازات التي تمثل ما كنت تريد أن تصبح عندما تكبر؟ (مثال: أن تصبح طياراُ, فهذه من الممكن مجازها بأنها مثال على الحرية)

كنت أريد أن أكون طبيبة شرعية ، التحدي و مواجهة المخاطر

25- إذا كان بإمكانك أن تكتب كتاب تساعد به العالم, و هذا الكتاب سيحقق أعلى المبيعات, ماذا سيكون عنوانه؟ و عن ماذا سيتحدث؟

نفس جوابي ع البصمة أعلاه

26- ما هو مجال العمل الذي ترى نفسك فيه و تحلم به؟ ما هي الوظائف الي يشغلها بعض الأشخاص و تتمنى أن تشغلها أنت؟

أبغى أكون مدير إبداعي بس أفكر !

27- ما هي 3 او 5 وظائف او مجالات عمل يمكنك أن تتخيل بأنها بحزم ستجسد معتقداتك التي تعتقدها عن العالم؟ (أذكر ما شئت فليس هناك حدود غير السماء)

ما فهمت

و أخيراً سؤال إضافي: ما هي الثورة التي تريد أن تقودها؟

الملخص والاستنتاج(اربط الإجابات في عبارة وصفية متناسقة) :

الكاتب : سكوت دانسمور…….ترجمة: م. معتصم كتوعه