الجح _ add _ ة

 

علمتُ الآن لم لا أحب أن أُسَمـي (البطيخ)  بالـ جح ، والبطيخ أسمى !
كتبتُ سابقاً في التويتر :

 

كنتُ ومجموعة من الصديقات تجمعنا علاقة أخوية ببعضنا بالدرجة التي سيكون من البديهي جداً  أن نخبر بعضنا بنتائج رغبات الجامعة في حين صدورها 
وكان أمراً طبيعياً حينما بشرنا بعضنا بالنتائج ، سوا تلك (الجحودة) والتي تتهرب من السؤال كلما سألنا : في أي التخصصات قُبلتي يا …..  

تابع قراءة “الجح _ add _ ة”

قرائتي في آخر 5 كتب مثيرة ..

 

7- السمـــــاء تتهــــــاوى

سيدني شلدون

400 ورقة ضمت – رواية السماء تتهاوى –  ، العجيب فيها أن اسم الكاتب الموجود في الغلاف الأمامي أكبر من عنوان الرواية ، يبدو أنه من نوعية أولئك الكتاب العالميين الذين تقتني الكتاب بمجرد رؤيتك لاسمه مع عدم الاكتراث لعنوان الرواية أو أي شيء آخر .. الغلاف حقيقة لم يحز على إعجابي البتة ولم أجد علاقة تربط عنوان الرواية بمحتواها ..

تابع قراءة “قرائتي في آخر 5 كتب مثيرة ..”

شخصية معقدة جداً

كان من الأجدر على أي عقل فذ كالذي تملكين ، أن تكوني بلهاء ..
تغنين وترقصين … ولا تجيدين فهم الأشياء
الذكاء ألا تفهمي ، أن تطلبي الجواب ..
ثم تطلبي إعادة الجواب .. ثم تطلبي إعادة الإعادة
لديك سمع متذبذب أيضاً ..
سألني الكبار عما إذا كنتِ بحاجة لزيارة مركز تحليل للدم ، إنهم أغبياء أكثر منكِ يظنون أن الدم الذي سيخرج منكِ لا يعدو كونه ماء .. ذلك لأنكِ تبكين على كل الأشياء  ، حتى أن الصغار يقطعون بكائهم عندما يرونكِ تبكين ، يعتذرون لأمهاتهم لأجل بكائهم .. بكائك المعتوه أشعرهم أنهم كبار جداً على تبذير الدموع ..
أترين ، إنك مفيدة رغم كونكِ البلهاء ، المتخمة بالكبرياء !

تابع قراءة “شخصية معقدة جداً”

التحضيرية إلى “غير” لـقاء ..

سمعتُ حائط قاعتي يئن … لأننا سنفترق  ، بكى حائط قاعتي على فراقي ، أكثر مما بكى أصحاب تلك القاعة .. هل بكوا أصلاً ؟  =q

بذلك ، نقول للتحضيرية المتعجرفة … قد وصلنا للنهاية ..
في مساري ، أبدعت جامعتنا و”أجبرتنا” على دراسة مادة الرياضيات في حين أنها أغلقت عنا التخصصات العلمية أو التي لها أي صلة بالرياضيات .. أرأيتم أبهر من هكذا إبداع ؟

..تابع قراءة “التحضيرية إلى “غير” لـقاء ..”

القذافي يعود مجدداً

 
 
 
قررتُ شراء قميص بلون حيادي لكي يكون زياً رسمياً لي في الجامعة .. 
أخبرتُ أمي بفكرتي وأنا أقلب أحد القمصان الأنيقة .. 
– وسأطرز اسمي ورابط مدونتي ، وعبارة أنيقة أقدسها في الجهة الخلفية من القميص
– ولكنني أجدها فكرة سخيفة ( أمي بجدية
 

..تابع قراءة “القذافي يعود مجدداً”

عدنا والعَود إنجاز !

1- نــعم ، 50 ســـر من أســـرار عـــلم الإقـــناع

نواجيه جولدشتاين.روبرت بي.ستيف جيه

نعم ، كتاب لذيذ جداً  
لم أكن أعلم يوماً أن النظر إلى المرآة ملياً هو طريقة إقناعية ذكية .. 
أو أن تكرار الكلام كـ أن يسألك والدك عن المصروف الذي طلبته ..
– ماذا تريد مني الآن ؟ 
– أريد منك الآن مصروفاً يا أبي 
– ماذا تريد أن تشتري بالمصروف ؟ 
– أريد أن أشتري بالمصروف كتاباً 
– أي نوع من الكتب ستشتري ؟ 
– نوع الكتاب الذي سأشتريه يدور حول .. 
واو الابن الآن يمارس أسلوباً مذهلاً في تكرار كلمات الأب بطريقة جدية بسيطة من شأنها أن تقنع والده بسهولة  
 
الكاتب أيضاً ذكر الطرق الإقناعية الناتجة عن مشاركة الأسماء كنورة ونورة لديهما فرصة إقناع أكثر من التي بين نورة وشذا على سبيل المثال .. 
 
الكتاب مذهل على أيه حال يعيبه تركيز الكاتب على الجانب التسويقي أكثر من الجانب الاجتماعي ، لكنك على أين ستحتاج إلى قرائته مرات ومرات لتطبقه على حياتك بالطريقة الصحيحة ..


في تجوالي قبل قليل وجدت أحدهم خصص مدونة كاملة للحديث عن تلك الأسرار أظنه قد وقع أسيراً لهذا الكتاب ، ولا ألومه ..
http://50yes.blogspot.com

..تابع قراءة “عدنا والعَود إنجاز !”

مرحباً أنا مندهشة

 

بحسب جدول اتفاقنا فأنا أسير حالياً صوب الكتاب الرابع للبدء فيه ، دخلتُ للمدونة لأقرأ بعضاً من التدوينات ..
يا إلهى ، هل هذه حقاً تدويناتي ؟ .. لا أعلم ما الذي أصابني ولا أؤمن أن التغيير في اللغة يأتي من ثلاث كتب فقط
ولكنني حقاً أشعر بأن ما كتبته – آنفاً – لم يعد يرضيني ..
لقد كانت لغتي بالغـة الطفولة .. أستميحكم عذراً ، سأحاول أن أختلف !
شكراً لكتب العالم لقد بدأت أبحر في المحيط

الذي لا يقرأ ، لا يستحق أن يكتب .

 

 

كتب . تفصلني عن هذه المدونة ..
الذي لا يقرأ ، لا يستحق أن يكتب .. ذلك من شأنه أن يضيع وقت القراء .. على قراءة تدوينات شخص لا يقرأ
وهذا مالا يليق !

5 كتب .. سترفع سقف حروفي الأدبية ..
لحين أن أحقق هذا الإنجـاز .. سأعود |**

أولاً كُن واثقاً ثانياُ كُن مختلفاً ثالثاً كُن واثقاً

تخاصمنا أنا وصديقات الجامعة – اللاتي لم أقابلهن حتى الآن – بخصوص كيفية اللقاء في اليوم الأول ..
البعض قال : نهاتف بعضنا هناك ، ونتفق على مكان للقاء
وآخرون : نرتدي اللون ذاته
وأخرى ذات بال طويل قالت : تقوم كل واحدة منا بتصوير الحقيبة التي تنوي ارتدائها في أول يوم ، وتريها للأخريات .. ومن ثم نقوم بحفظ أشكال الحقائب وأشخاصها معاً
قطعاً للبلبلة الطويلة التي أثاروهـا .. أحب دوماً تمثيل دور – سوبر مان – منقد العَالم ، ولكنني سرعان مـا – أنـكسح –
كما في هذه المرة تماماً .. إذ أنني أخبرتهن بلغة بسيطة عن ( لصقة جروح ) .. نضعها معاً على الوجه ، إنه – ستايل – جميل أيضاً ، إضافة إلى كونه أداة للالتقاء كما اقترحتْ
ولكن الواقع المر أخبرني أنه لا يجب على الجميع أن يصفقوا لأفكار – سوبر مان – الخارقة !
– سلامات !
– وش تحسين فيه
– خييييييير ، وش بيقولون النـاس عننا !
– و – هَلم جـر – !

..تابع قراءة “أولاً كُن واثقاً ثانياُ كُن مختلفاً ثالثاً كُن واثقاً”

العيال كبرت !

*
– تدرين أنا وإخواني الصغـار من وين كنا نتوقع – البيبي- يجـي !
أنا ، وتماضر نناظر في بعـض نظرة معناها – وش تبي ذي – !
أكملت الساذجة حديثها قائلة : كنت أحسب إننا نشتريه من البقالة !!
أنا ، وتماضر – من جديد – نناظر في بعـض نظرة معناها – وش تحس فيه ذي – !
أدركت الصديقة أننا لم نستوعب ما قالته .. أكدت قائلة : ايه والله إني صادقة كنت أتوقع إن أمي يوم كانت تبي تجيب بيبي راحت للبقالة وجابتني بس توني أعرف إن البيبي ينجاب من البطن !
يَ خرابي ! – قلتها وأنا أنظر لتعبيرات الحماس التي اعتلت صديقتنا في محاولة لإقناعنا أنها لم تكن تعلم حقيقة الحمل والولادة إلا الآن –
كان ذلك عندمـا كانت في الصف الثالث الإعدادي .. وكنا – أنا وتماضر – في الثاني الإعدادي
تكبرنـا بسنة هذه الصديقة

*
هذه الصديقة ………… ( تعد فستان زفافها ) الآن
..تابع قراءة “العيال كبرت !”