ع السريع ، يومي مليان إنتاجية ، أمس رجعت من الخبر ، نفسيتي كويسة ، وممتازة رجع لي شغف الرسم ، في الخبر سويت لوحتين وحدة زيتي ووحدة اكريلك حجم كبير وكمان سكنت في اوتيل فاخر وجميل ومرة انبسطت بالسبا حقهم وتدلعت ع الاخر في الخبر كملت باقي حلقات قيم اوف ثرونز ، وكنت سعيدةتابع قراءة

أمتلك هذا اليوم مشاعر إيجابية ، أنا أحسن بكثير من الأيام الماضية ، بالأمس زارتني ب مع صديقتها نورة والتي أحبها جدًا، قضينا وقتًا ممتعًا وتحدثُ كثيرًا عن مشاكلي الحالية معهن . اليوم استيقظتُ ولدي همة للعمل ، عاد إدراكي وشعوري بأنني أقضي الكثير من الساعات في السوشل ميديا وأنني أخسر وقتي الثمين على لاشيءتابع قراءة

غبية لدرجة لا تصدق . أريد أن أبكي و ألطم و أشد شعري وأنا أخبر نفسي بصوتٍ عالٍ جدًا كم أنا غبية . أقف رهينة فكرة ، أو معتقد أو رأي وأعلق حياتي على ذلك .. يالسفهاتي .. في النادي الجديد الذي انضممتُ له مؤخرًا ، طلبوا مني عمل قياسات روتينية ، رفضتُ أنا لأننيتابع قراءة

إلى السيدة التي لا تقدّر نفسها جيدًا وتشعر أنها بالحضيض … من مصلحة الجميع ألا تبدين خارقة ورائعة أكثر من المعدل الطبيعي .. لذلك لن يعترف بكِ العالم ما دمتِ لا ترين نفسك بالشكل الصحيح … أتشكك في ذاتي وقدراتي كثيرًا، اللعنة .. أرى من هم أقل مني يصلون وينجحون لأنهم بيساطة آمنوا ووثقوا بذواتهمتابع قراءة

ماذا لو كان الذي يدور في رأسي ، هو فقط في رأسي؟
سؤالٌ وجودي طرق رأسي هذه الليلة ….
أنا مقصرة في حق مدونتي ، أعلم ذلك . وأشعر أن ثيم هذه المرحلة هو إهمال مدونتي والانشغال بأشياء أخرى … من السعيد التذكر أن مدونتي هي ملجأي ومنزلي في النهاية مهما تأخرتُ عن المكوث هنا … فأناتابع قراءة

تاريخ هذه التدوينة ٢٦-١-٢٠٢٤

يفوز رأسي هذه الأيام بأكثر رأس مزدحم ومضطرب ومليء بكل شيء حتى أنني توقفت عن الكتابة بشكل مفاجئ وخرجت لتطبيق آخر لإنهاء أمرٍ طرأ علي فجأة … كعادتي السامية ، هناك الكثير لكي يقال وهناك الكثير الذي لا يقال ، تتزاحم الكلمات وفي النهاية لا أدري ماذا أقول … مشتتة جدًا ، أنا في الخبرتابع قراءة “تاريخ هذه التدوينة ٢٦-١-٢٠٢٤”

محبطة بشكل عجيب … أشعر بالحزن هذا اليوم.. عموما هذه الايام مزاجي ليس مستقرًا منذ عودتي من تايلند .. بعد جمعة اهلي اليوم الاثنين وبحضور زوجة عمي لم استطع الشعور بالسعادة .. وعندما عدت بكيت كثيرا …. وشعرت بحزن عميق ….. لا ادري هل لاقتراب الثلاثين سبب في مشاعري المحبطة هذه الايام … وكأنني اتصفحتابع قراءة