لدي رغبة بالكتابة رغم عدم امتلاكي موضوعًا رئيسيًا للحديث .. هناك الكثير من المستجدات في شخصيتي وأنا أحاول بقدر ما أستطيع توثيق المرحلة الانتقالية هذه سواء هنا أو في فيديوهات شخصية على هاتفي الخاص … لم أعد أمتلك مخزونًا للمجاملة فيما يخص كلاب م ، لم أعد أحتمل رائحتهم و لا حتى وجودهم .. ونعمتابع قراءة

ياي

خبر سعيد ومهم أصبح بإمكاني التحكم والسيطرة على أفكاري وافتراضاتي …. بإمكاني عدم السماح للفكرة أن تقودني بإمكاني مناقشة الفرضية و طردها من اللحظة قبل أن تتمكن من السيطرة علي … خيرات الثلاثين بدأت تهلّ …

أشياء أرفض الاعتراف بها

مرحبًا وأهلًا، أنا في الطائرة، أعود من بانكوك إلى الرياض … أرفض الاعتراف بحقيقة أنني لم أعد أجد وقتًا ولا ذهنًا للكتابة هنا … أنا ومدونتي بعيدان جدًا عن بعضنا هذه الأيام … وبفضل الرحلة التي تزيد عن ٧ ساعات ، ولأنني لا أمتلك (انترنت) في الطائرة ، وجدتُ نفسي أكتب هنا ، مؤخرًا لمتابع قراءة “أشياء أرفض الاعتراف بها”

أعترف معاكم ان ادائي مؤخرًا صاير ضعيف ف المدونة ، بصراحة ماني قادرة الحق ع شي … اخر الاشهر صار عندي اهداف شهرية تخص الارت ، ومشغولة كثير معها وكان لازم اقفل لوحات السنة هذي وكمان انشغلت بحاجات ثانية … حاسه الوقت قصير وحاسه عندي نية وادارة وحماس انو مع بداية السنة الجديدة راح اصحىتابع قراءة

عارفه اني مقصرة بس مشغولة كثير جدًا. وكأني في سباق مع الزمن اليوم سويت انتقام رهيب ، انتقمت لنفسي ع رسام كان يلمزني بالكلام اني مبتدئة ، اليوم رحت ورديتها له وانا سعيدة .. راح اطلع الخبر هالاسبوع عشان معرض فني واحتمال س تجي معي مخي مليان هالفترة اكثر من اي فترة ….

لحظة تستحق التوثيق

أمس تحديدًا يوم ٣ ديسمبر – استيقظت وقد نويتُ كسر الايقو تيمنًا بما فعله شمس التبريزي مع جلال الدين الرومي اكتشفتُ أن جُل عقدتي من وزني الزائد يتلخص في الأنا الخاصة بي أمام الآخرين تحديدًا في (السوشل ميديا) لذلك حان الوقت في الظهور بشكلٍ لا يعجبني .. حان الوقت لإظهار جسدي كاملًا.. والشعور بالخجل والقبحتابع قراءة “لحظة تستحق التوثيق”

هذا اليوم هو يوم الانتصارات أو المواجهات ووجب توثيقه !!! أخت السيد م ، ش قررت الاعتذار عما بدر منها في حق أختي ، رغم أن الموضوع قديم وله سنة أو يزيد قررت مواجهة مديري م بالتوقف عن الأحاديث الجنسية التي باتت تضايقتي واخرًا وأهم من هذا كله ، قررتُ السلام ومصالحة أخي الصغير عتابع قراءة

قبول

اقبل مشاكلي الصحية وانتكاساتي وانكساراتي وضعفي وضعف ارادتي اقبل رفض جسدي لخسارة الوزن اقبل انتكاسي في الطعام الصحي اقبل عدم تحقيق اهداف نوفمبر الخاصة بالفن اقبل تقصيري في عملي اليومي اقبل عشوائيتي اقبل الم ركبي واقبل خوفي من نتيجة الاشعة واقبل توقفي عن النادي لهذا السبب اقبل كل مشاعري السلبية

عدتُ من باريس، رغم أنها لم تكن مدينةً مميزة بالنسبة لي إلا أنني عندما عدتُ للرياض منذ يومين شعرتُ أنني أكره الرياض! وهذا شعورٌ جديدٌ لم أفهمه بعد أشعر أن الحياة ثقيلةٌ هنا ، وأن منزلي كذلك ليس مكاني المفضل .. هذه فكرة جديدة، تحتاج الكثير من التفكير والتحليل ….