ذاهبة الى باريس
لقد كان قرارًا سريعًا ولكنه في محله ، هذه طبيعتي .
احتاج صنع قرارات سريعة للمضي قدمًا في حياتي ، يصدف ان كانت الفترة السابقة في حياتي واعني تحديدا الاشهر الماضية ثقيلة وصعبة ومليئة بالمسؤوليات ، توليت ادارة الشركة عندما سافر مديري ، كما سافرت اختي ايضًا فتوليت زيارة قططها بشكل يومي .. عاد مديري في بداية شهر نوفمبر ، كنت اطمح حقا بالحصول على اجازتي الخاصة ولكنني كنت اخطط مع احدهم لقضاء عطلة رأس السنة في اليابان ، لذلك يبدو لا وقت لسفرة اخرى قبل ذلك ، تمضي الايام ، يحدث (تتش) بيني وبين مديري ، يقول لي … (شكلك مضغوطة، خوذي اجازة) ، اخذت كلامه محمل الجد باختياري ، ورفرف قلبي ، وبدأت اتأهب لسفرةٍ مفاجأة لوحدي .. اخترت باريس ، لأنها مدينة الفنانين ، ويجدر بي كفنانة زيارتها … كنت قد احترت بينها وبين هونغ كونغ ، ولكنني اخترت مدينة تسمح لي بالمشي واستكشاف الثقافة والحضارة ، هونغ كونغ حضارية اكثر مما اشتهيه هذه الايام … كما اشعر ان باريس من الدول الي (يجب) ان تزورها ولو مرةً في حياتك . لذلك ، لم لا!!

اخواتي (حبيباتي) تمنوا لي السعادة ، قالوا لي (انبسطي) وفرحوا لي بشدة … تمنيهم لي بالسعادة هذه المرة كان جوابا لي على سؤال بات يؤرقني مؤخرًا.. هل هناك اشخاص لا يحسدون بعضهم البعض ؟ بدأت اشعر ان الحسد لاسيما بين الاصدقاء فطري و حاضر وبقوة ، وهو شيء يبدو (خارج الكنترول) ولا ينم بالضرورة عن سوء في داخلك .. اتسائل ، هل لدي صديقة غير حسودة ؟ وهل هذا ممكن ؟ في ظل ان ظروفي وحياتي هي افضل بكثير من كل الذي اصادفهم في حياتي .. لا اعرف … اتمنى ان احظى بهم .. ولاحظوا ان حياتي تسير في الطريق الذي اخطط له ، لذلك سأحصل مستقبلاً على مزيد من الحظ ومزيد من النجاح والشهرة والمال ، فما شأن علاقاتي آنذاك ؟

على اي حال …. التزم بممارسة الفن بشكلٍ كبير . امتلك خططًا شهرية تتعلق بالفن … اقترابي من عالم الثلاثين غيّر فيّ الكثير ، ابدو اكثر نضجًا واكثر التزامًا بعملي ، والاهم انني اشعر بأنني اصبحت اكثر قوة وصلابة مما مضى ، عندما توليت منصب الادارة في الشركة شعرتُ أنني قطعة بازل وضعت في مكانها الصحيح ، لمن يكن الامر صعبًا بقدر ما كان عليه قديمًا … كنت أمتلك هيبة المدير واعطي الاوامر وانتقد واحفز واعزز ، واصنع القرارات ، واتقن الاستماع الى الفريق ، كنت مبهرة على الاقل بالنسبة لنفسي …

لا يزال قطتي في منزل اختي ، بدأت اتعود عدم وجوده في منزلي ، ربما لأني ذهني بان منشغلًا بالفن بشكلٍ كبير ، كان منزلي موحشًا من دونه في الاشهر الاولى ولكنني اعتدتُ على الوضع تمامًا ، كنتُ افكر ان اعيده اليّ واحضر معه قطة اخرى لتأنسه ، ولكن الوضع اختلف حاليًا في منزلي . ف منزلي بات مرسمًا وباتت الالوان في كل مكان … ولا يسع المكان لوجود قطة في هذه البيئة

نويت في سفرتي هذه ان اكون سعيدة ، اريد ان استمتع وارحب بالحب والحياة والجمال والبهجة ان يحلوا في رحلتي هذه ، كنت وددتُ لو لم احضر لاب توبي معي ولكن هناك دومًا شيء ضروري يتطلب مني انجازه ! … اريد ان ادلل نفسي .. ابتهج … اتسوق .. واكل اطيب الطعام …

كم انا سعيدة ، سأبدأ في باريس التخطيط لسفرتي القادمة الى اليابان … التخطيط لسفرة داخل سفرة !

أشعر أنني أمر في مخاض
عمري ٢٩ سنة
وقد تحدثوا سابًقا عن عودة زحل ، وقراراتي الان
هي ما ستحدد مصير حياتي في السنوات القادمة

لدي ٣ مواضيع صعبة ، والدي ، أخي الصغير ، و م

اللهم كن معي

من يومي البشع أهلًا،

‏بالتأكيد أن هذا اليوم ليس أفضل ايامي فمنذ يومين أصابني الم في بطني لا أدري ما مصدره ولا أزال أعاني منه حتى هذه اللحظة كما إنني عدت بالأمس من البحرين برفقة ماما و وبسبب ان رحلتنا كانت برا وكنت أنا من يقود فأنا الآن أعاني من الم في عصعصي كما إنني أنهيت اليوم استشارتي المطولة مع دكتوري النفسي الجديد تحدثت فيها عن احتمالية إنهاء أهم علاقة في حياتي هذه الأيام ، على الصعيد الاجتماعي أختي المقربة ب لا تزال في أمريكا وهو أيضا لا يزال مسافرا وأنا في ثالث ايام الدورة الشهرية فلا مشاعري مستقرة ولا جسدي في أحسن حالاته

بعد يومٍ مرهقٍ للغاية ، هاأنذا في البحرين مع ماما ، ما أفعله أشعر أنه أداء واجب بصراحة

كان يومي طويل ومرهق جدًا، بدأ من ٧:٣٠ صباحا
بدأ بالنادي ثم العمل ثم القطط ثم ماما ثم الى البحرين برًا ثم الفندق ثم الى سوق المحرق ثم إلى مطعم تبريز

كل هذا بيوم واحد ،

نكمل عامي عادي؟
عادي !!!
شكرًا نورة وكفو عليك هاليوم الطويل والمرهقققققق

وماما كمان حبيبتي بس تبي تسولف كل الوقت وانا تعبانة ومرهقة …. جالسه استحمل …….

كثر خيري ويارب ايامي معاها هنا تكون حلاوة وممتعة …..

كل الحب لماما

بالعامي وبسرعة

ابي اقول اني كفو، اليوم انجزت كثير في يومي …. قريت كتاب ف الارت .. فتحت يوتيوب تعليمي في الارت ….. رسمت ع لوحة ….. نزلت تغريدة عن الارت … لقيت فكرة الفيديو الجديد …. شفت لايف عن الارت …… كفو كفو

ما الذي يحدث في العالم الأفلاطوني

يمتلؤ عقلي بالضجيج ولا يهدأ ، أفكارٌ تلو الأفكار ، أشعر أن عقلي بات معضلتي مؤخرًا ، لذلك أريد حقًا أن أسير في رحلة الصفاء الذهني والتي تبدأ من الأكل النظيف ، تخبرني السيدة المتخصصة في علم المعادن أن جسدي يراكم النحاس بشكلٍ كبير وأنه ونتيجةً لذلك بات لدي نمط (الأفكار التي لا تهدأ) ، وأيضًا (تقلبات مزاج) وغيرها من الأعراض ، بصراحة أريد وبشكل جاد أن أحسن المعادن في جسدي ، لأجل صحتي العقلية بالدرجة الأولى وسأحصل على خسارةٍ للدهون كتحصيل حاصل
تبقى على نهاية السنة ثلاثة أشهر وبصراحة أريد وبشكل جاد أن أبدأ السنة الجديدة والتي في شهرها الرابع أكون قد بدأت عام الثلاثين سنة ، أريد حقًا أن تكون بداية سنة جديدة بأهداف وروح جديدة … لذلك أنوي حقًا انهاء سنتي بشكلٍ جاد …

تخبرني أختي س بالأمس كلامًا يعكّر مزاجي ، تقول (أنتي قصصك كلها موقفة أصلًا) ، يكفي أنني لاحظت مؤخرًا أن حياتي واقفة وأن الكثير من الأمور في جياتي معطلة ، ويكفي أنني لا أنفك هذه الأيام من جلد ذاتي أولًا ، و محاولة التحسين ثانيًا ، أنا بكل الأحوال لا أجتاج أحدًا ليزيد شعوري بالثقل ، أريد مباركةً وتشجيعًا وهذا مالا تحدثه السيدة س .

ثم على ذكر تلك المسيرة ، فكلنا لدينا من البلاء ما يكفينا ، ولستُ وحدي أسير ضائعة
ولكنني أحاول وأشعر هذه الأيام بالوحدة ربما ، ربما لأن أختي صديقتي ب ليست هنا
وهناك الكثير من الأشياء التي أريد الحديث عنها مع أحدٍ ما يفهمني ، أشعر بحاجتي الماسة للحصول على مستشار نفسي ، وربما مستشار علاقات !

أشعر أن حبي لذاتي هذه الأيام ليس في أفضل حالاته ، وبلغة دقيقة ، أشعر أنني أكره نفسي أكثر من أي وقتٍ مضى ، ربما لأنني بدأتُ أعي أخطائي وأدرك كم ضيعت من وقت ، ربما لأنني وجدتُ في السيد م انعكاسي ، وكل ما أبغضه فيه أجده فيني ! ….
بدأت أدرك أنني شخصية ليست سهلة كما يخيّل لي ، وأنني أتقن لعب دور الضحية ، في الحقيقة هناك الكثير من الأشياء المزعجة والقبيحة التي تملأ رأسي ، ولا أدري ما الحل

ما الذي يحدث مؤخرًا ؟

أهلًا وسهلًا ، أكتب وأنا متوجهه إلى البحرين ثم لاحقًا إلى ميكونوس ، أريد أن أعمل (هولد) لكل شيء في حياتي ، وأستمتع ،، أنا مرهقة ،،، بالمرة !

جميع سفراتي هذه السنة لمن تكن باختياري ولمن تكن ضمن خطتي ، بدءًا بأسبانيا والتي وقع الاختيار عليها بسبب عروض تخص شركة الطيران ، ثم تلاها لندن كان هي الخيار الوحيد المتاح بسبب أن أختي لم تكن تمتلك فيزا أوروبية آنذاك ، والآن ميكونوس ، وهي الجزيرة التي اختارتها صديقتي ل للاستجمام وقامت بدعوتي للانضمام إليها ..

أسافر اليوم وأنا أشعر بأنني مكبلة ، ومحملة بالمسؤوليات ، وكعادة سفراتي الأخيرة ، هناك الكثير من المحسوبيات قبل السفر … أخبرت ماما عن هذه السفرة وكنت أشعر بالتأنيب لأنها لن تكون معي ، أخبرت أختي التي أرعى صغارها ( قططها ) ولم تكن سعيدةً لأجلي بالتأكيد ، أخبرت مديري و أختي في العمل وربما يكون هو أكثرهم سعادةً بسفري ، وكذلك السيد م لم أحمل همه هذه المرة لأنه هو الآخر مرتبط بسفرة عمل طويلة ولعدد من الدول الأوروبية ،

ما الذي يحصل ؟ هل أفقد حريتي ؟ هل أصبحت متعلقة كثيرًا بمدينتي ؟ وهل هذا مؤشر جيد ؟ لا أدري ..

أريد أن أقول أشياء كثيرة ، ولكنني منهكة وأفكاري مشتتة ، هذه الفترة أشعر بأنني (مضغوطة) من جميع النواحي ، مسؤولية قطط أختي ، مسؤولية الشركة بحكم أن مديري خارج السعودية ، ماما أشعر أنني مقصرة بحقها لاسيما أن أختي الصغيرة التي تسكن معها مسافرة هي الأخرى ، أما الضغط الأخير من السيد م والتي يرجوني كل ليلة أن أخسر روتيني اليومي لأجله ، أشعر أنني مستنزفة وأنني مبتعدة عني ،،،، وقبل ذلك تلقيتُ طلبًا من جهة حكومية للعمل على تصميم فني استهلكني أيامًا واستهلكني جهدًا وفكرًا

هذه الضغوطات أظهرت لي كم أنا شخص قلق و (دراما) ، و (أكبر كل شي)

شعرت هذه الأيام على وجه الخصوص برغبتي الشديدة في تطوير ذاتي و تحسين مشاعري ، شعرت أنني أريد أن أعود لمشواري في التحسين والذي توقف من سنة أو يزيد ، بفضل هذه الظروف أشعر برغبة حقيقية وداخلية للتغيير ، أبرز وأهم ما أريد تغييره هو (الخوف) بدأتُ أدرك أن الخوف يكبلني ، ويسجنني ، ويحرمني من الانطلاق في هذه الحياة ،،،، الخوف من الفشل يمنعني من فعل أي شيء ، الخوف من انتقاد الآخرين يمنعني من التقدم على مستوى مهنتي ، الخوف من اتخاذ قرارات خاطئة يمنعني من اتخاذ أي قرار ، مؤخرًا بدأت تتفتح أمام عيني حقيقة حياتي السابقة/الحالية والتي كانت تحمل اسم (الوقوف على الأطلال والتأمل) دون فعل شيء ، فنعم خرجت حتى الآن بعدد قليل جدًا من القرارت الخاطئة ولكنني بالمقابل لم أصنع قراراتٍ أصلًا !!! أدرك منذ يومين أن القرار (بعيدًا عن كونه خاطئ أو صائب) هو شجاعة ،،، صناعة القرارات وتنفيذها هو شجاعة بحد ذاته ، لأنه عدم اتخاذ أي قرار هو شيء مريح و لا يخرجك من منطقة الأمان ،،، أدركت أنني خائفة ،،، بل مرعوبة من السير في هذه الحياة والخوض فيها واتخاذ القرارات واحدًا تلو الآخر ، أخاف أن أتزوج لأنني أخاف أن أتطلق ! أخاف أن أنشر فني لأنني أخاف من نقد الناس ، أخاف من ارتداء ملابس معينة لأنني أخاف ألا أبدو جميلة ، أخاف من كل شيء ومن أي شيء ، وهذا الخوف دائمًا ما يكون مبرر وفي صالحي ولكنني بعد اليوم لن أقبل بذلك أبدًا ، سأصنع القرارات ، الواحد تلو الآخر ، وسأعيش قصتي لآخرها ، وسأضع نفسي في مواقف غير مريحة ومربكة ، هكذا أعيش وهكذا أتطور ،

على أين ، نويت هذه النية وعملت بها أيضًا ، فأنا اليوم أسافر برفقة صديقتي ر ، والتي كانت تتمنى أن نسافر سويًا منذ سنوات ولكنني أرفض لأنني كنتُ أخاف (نتهاوش) وكنتُ أخاف (ما انبسط معها) ،، ولكنني نويت وقررت أن أجرب هذه التجربة وآخذها إلى آخرها ،،،، لنرى … أيضًا قررت بشكل جازم تلوين سيارتي باللون الذي أحلم به ، والذي كنتُ أفكر به منذ أشهر ولكنني كنت (خايفة أتحسف) و (خايفة يكون اللون بايخ) لذلك سأجعل تلوين سيارتي أولوية ،،،، لنأخذ هذه القصة إلى آخرها ،،،، لم لا !

على مستوى آخر ، سأتزوج ،،، سآخذ هذه القصة إلى آخرها ،،، سأحضر أخًا لقطتي رغم مخاوفي المرعبة تجاه هذا الموضوع

سأنشر فني بكل ما فيه على الانترنت ، وليحدث ما يحدث ،،،،

بالتأكيد حياتي ستتغير،، للأحسن ، أريد أن أقول أنني أملك كل الإجابات ، لا حاجة لمصادر خارجية ،،،،،،

ما الذي يحصل ….

أهلًا وسهلًا ،،

أمر بكل تأكيد بمرحلة لا تشبه أي مرحلة في حياتي ، وكعادتي هناك الكثير لأحكيه ، وأشعر أن الكلمات والوقت لن يقفا بصفي ، لذلك قررت الاستعادة ب-لاب توبي- لكتابة هذه التدوينة ، في داخلي الآن تتسارع الأفكار والكلمات ولا أعرف من أين أبدأ وقد نسيت سابقًا أين توقفت … على أين !

بالأمس أختي الصغيرة وصديقتي المفضلة سافرت برفقة أختي ر إلى الولايات المتحدة الأمريكية ، أحمل مشاعر مختلطة ولا وقت للكبرياء أو الإنكار ، سأعترف ،،، أولًا ، أشعر أنني متعلقة بأختي الصغيرة ومغادرتها صدمتني وأحزنتني لاسيما أنها حدثت بشكل مفاجئ ، ثانيًا أشعر بالغيرة لأن أخواتي جميعهم اجتمعوا الآن هناك في أمريكا ، وسيقضون الكثير من الوقت برفقة بعضهم البعض بدوني ، ثالثًا ، أشعر بالغضب لأنني وافقت على تحمل مسؤولية القطط من جديد بسبب أن أختي ر غادرت هي الأخرى ،،،

قبل شهرين سافرت أختي ر لدراسة اللغة ، وكنت أرعى قططها آنذاك وكنت أنتظر أن تعود بفارغ الصبر لكي أسافر وأجدد طاقتي ، بمجرد عودتها ، تقرر أختي الكبرى مديرتي في العمل أن تسافر وتأتمنني على إدارة الشركة ، قبلتُ على مضض ، لأتفاجأ أن أختي ر قررت السفر مجددًا وأنه يتوجب علي رعاية القطط مجددًا ، يا إلهي ، أشعر بالضغط والغضب والحزن في آن واحد …

على صعيد أخر ، أشعر أن شهر ٨ كان شهر الاستيقاظ ، فلقد أخذت الفن والمحتوى على محمل الجد أكثر من أي وقتٍ مضى ، أشعر أن همًا ما نشأ في داخلي و هذا جيدٌ جدًا ، بدأت أشعر أن صناعة المحتوى هي واجبٌ للنجاح وليس قرارٌ يتعلق بمزاجي اليومي ، أشعر أن بالي مشغول ، كل يوم ، فالإضافة لعملي المكثف في الشركة . نشأ وبرز عملي الثاني في صناعة محتوى فني ، يأتي ذلك بالتزامن مع طلب شركة حكومية أن أقوم بعمل فني لهم ، مما استهلكني الكثير من الوقت والجهد الفكري لبناء الفكرة والتصميم ، عملي مع هذه الشركة لم يعد مضمونًا لأنني لم أتلقى ردًا منهم حتى الآن

قطي وحبيبي ليس عندي ، يسكن في منزل أختي مع بقية القطط ، وأشعر أن حياتي في منزلي بشكلٍ وحيد وبشكلٍ رسمي ،،، هو شعورٌ غريب يستحق الاستكشاف ….

هذه المرحلة من حياتي. انا مشغولة لدرجة أنني لم أجد وقتا للكتابة هنا …
اريد كتابة الكثير والكثير …….
حاليا عُرض علي العمل على مشروع ضخم ويتبع لجهة حكومية ..
اريد القول ان شهر ٨ كان شهر الاستيقاظ والعمل …..
لي عودة.. قريبا