البحث عن أب !

أبغى أبو !!! إذا فيه حاجة في حياتها فاقدتها ف هي (أب) صحيح ماما دورها بسيط في حياتي ولكن أنا أحبها مرة وعلى تواصل كويس معاها ومن نشأتي أدركت إن الأب قوة .. والأم إضافتها شي بسيط للحياة … ع الاقل في الكيس حقي انا ….
احس ماني متأثرة ف دور ماما الضعيف بحياتي كثر ماني متأثرة بأنو مافيه ابو بحياتي .. فيه عندي ابو بالاسم بس

من سنوات والفكرة تروح وتجي في راسي ، الله لو حصلت ابو ! وانا في داخلي يقين ان هالشي ممكن يصير … لانو مو مستحيل … وتاركه الموضوع للقدر اني الاقيه يوما ما ..
ابي ابو اهم صفة فيه انو كبير بالسن ، وحنوووون .. وروحاني .. مو مهم جنسيته .. بس احسن لو عربي .. ضروري هذا الابو يكون عنده احتياج داخلي لوجود بنت (ابنة) ف حياته … ضروري العلاقة تكون تكاملية عشان نبعد تماما عن اي اغراض مش كويسة .. احتاج اكلمه كل ما اكون حزينة و اخذ منه الدعم و القوة .. ابغى احضنه و استشيره في كل موضوع مهم في حياتي واعرف الناس عليه ويجي ينصحني بكل حب ويوجهني ويدعمني ويؤمن فيني ببساطة لو كنت تعبانة وكلمته يوقف الدنيا كلها عشان يكون جنبي ويطببني … الله الله !

هذا الأمنية ان شاء الله يومًا ما تكون حقيقة أعيشها … وتنفك في حياتي كل مشاكل عدم وجود الاب ..

اني وي انا اقول الكلام هذا وانا في لحظة ضعف ، امس كان علي حرارة وصداع واليوم صحيت وانا فيني الدورة وحاسه بدوخة وجسمي مهدود … كملت يومين ع الفراش … الحمدلله ماني زعلانة .. بريك من الحياة …

تعبانة

حرارة حرارة وصدااااع …. الغريب اني ماني حاسه بدراما الشعور بالوحدة الي تجيني ف كل مرة اكون فيها تعبانة … حتى ماما ماني شرهانة عليها 😂 كلمتها ترسل لي اكل نظيف وعلمتها اني تعبانة وكان واضح من صوتي اصلا ، رسلت الاكل وعليهاااا !! ما كلمت لاحقا تتطمن لانو طبعا مستبعد انها تجيني لبيتي وتطببني لكن حتى الو مافيه 😂 ماعرف ليه ماني شرهانة عليها يمكن لأني من البداية ماني حاطه توقعات عليها .. هذي ماما وهذا طبعها ماتعرف تهتم ولا تعرف تحسسك بالاهتمام .. اني وي .. جسمي دايما مناعته كويسة وحرارة اليوم وامس كانوا استثناء ماعرف
وش سببهم
الاكيد انو امس كان مودي سيء لسبب ما

أسباب عديدة للشعور بالإحباط

أهلًا . أنا نورة
لم أذهب اليوم للعمل ..
رغم أنني فيما مضى كنتُ أذهب مرتين في الأسبوع فقط ، وعند سفر مديري أصبحت أذهب أربع مراتٍ في الأسبوع وقد بدا لي التزامي بدوامٍ يومي أمرًا مزعجًا ولكنني عندما استيقظتُ اليوم وقررتُ عدم الذهاب بدا لي الفراغ ككابوسٍ مخيف ..

أشعر بالاختناق هذه اللحظة ، لايبدو يومي جيدًا .. يخنقني تأنيب الضمير في كل مرةٍ لا ألتزم بها ببرنامجي الغذائي
ويخنقني تأنيب الضمير تجاه عملي كما هي العادة ، أشعر بالتقصير دائمًا وأبدًا ..

أشعر أن علاقتي مع ذاتي ليست على مايرام هذه الأيام

لا أملك ثقةً كافية بنفسي ، أشعر بالنقص ، أشعر بالحزن ، أشعر أنني مقيدة رغم كل الحرية التي أملكها ..

عن سعادتي عندما

جاءت ماما اليوم لزيارتي …
ويالسعادتي ….
لا أستطيع إيقاف تدفق الشعور الإيجابي الذي يملأوني …
جاءت ماما وأختي ر التي تحسنت علاقتي بها مؤخرًا … وجاءت أختي الكبرى وبناتها .. أما صغيرتي ب لم تستطع لارتباطها بالعمل …
خرجتُ من المكتب إلى التميمي يقودني شغفي وحبي لهم … أريد شراء الفاكهه وتجهيزها بطريقةٍ مرتبة وتقديمها لهم …
اشتريتُ الفراولة و عائلة التوت و حبيب الماما (التين) والعنب … كدتُ أطير من فرط حماستي ..
أحب ماما وأحبها أكثر عندما تزورني …
أحب عندما يمتلأ بيتي بعائلتي … أحب عودة علاقتي ب ر ولو لم تعد بشكلها الكامل ولكنها ستعود يومًا
عدتُ للمنزل ، رتبت منزلي .. ثم جاءت ماما … وتبعها البقية … تناولنا (السينامون) من مخبز لومولا وقد حاز على إعجابهم ، ثم تناولنا (فطائر) لذيذة … أحسستُ برغبةٍ في الطهو لهم ربما في المرة المقبلة …
على كل حال أنا سعيدة وهذا اليوم واحدٌ من أسعد أيام حياتي …
شكرًا لله على كرمه ..

هاي

في لحظات المشاعر يهرب الرسامون إلى الرسم ، بالنسبة لي لا أشعر برغبةٍ في ممارسة أي فنٍ من الفنون عندما أكون في لحظةٍ شاعرية .. ولكنني بالمقابل أحب الكتابة في هكذا لحظات …
لهذا ربما أجد صعوبةً في إعطاء مدونتي الاهتمام الكافٍ ولكن تزيد رغبتي هذه اللحظة بالمحافظة على “رتم” الكتابة وزيادته لأنني أيقنتُ أن هذه طريقتي في التعبير عن مشاعري
يعود الفضل بهذا الإدراك لصديقي الجديد أحمد ، بالمناسبة أدرس الآن مع أحمد “أساسيات رسم البورتيه” وأنا سعيدةٌ لتوافقنا الروحي ولكنني “أستنكر” العلاقات السريعة التي لا تتدرج بشكلٍ منطقي ..
هذا الشهر لم يكن سهلًا نفسيًا عليّ فقد داهمتني لحظاتٍ “طفش شديد” أرفض تسميتها أي اسمٍ آخر …

يملأوني النعاس … سأحاول العودة قريبًا جدًا …

واجد واااااجد حزينة !
لنفس السبب ….

انا فيه موضوع رئيسي في حياتي لسا انا طفلة فيه …. ولهذي اللحظة ماني قادرة اتجاوزه …
وهو وجود شخص في حياتي اسولف له عن احداث يومي …

كيف كذا شي بسيط بس مؤثر في يومي يالله !
احس فيني شعور نفس الطفلة لمن ترجع من المدرسة وتبي تسولف لأمها عن كل شي

وبالتأكيد لأن موضوع زي كذا مو مهم للاخرين او ما يشوفونه اساسي ف انا مرات احس بالاحباط الشديد ….
ولاني مرات الحق اتدارك الشعور السيء الي يلحقني لمن ما احكي عن يومي لاحد ، افتح المدونة واسولف عن يومي .. كأني أبغى اقول … “بلا منّة أحد بسولف على نفسي لنفسي” !! ومرات أستخدم السوشل ميديا للسوالف عن احداث يومي … صحيح الموضوع بارد ، يس! بس مرات ردود الناس لطيفة و ترضي شويّا الطفلة الي جواتي …

مبدئيًا انا اعترف اني طفلة في كل ما يخص الاهتمام … واعترف اني فيما مضى لمن كنت طفلة ما كنت محط اهتمام اهلي تحديدًا امي وابوي .. مشاعري كانت مهملة ، افكاري مهملة ، كنت فرد في العيلة رقم لا اكثر ولا اقل …
ونتيجة لهالشي كبرت انا وكبر مخي بس لسا الطفلة الي جواتي تبغى اهتمام … تبغى احتواء … تبغى أحد ينتبه لها ويصفق لها ويسمع لها ….. “يسمع لها” .. “يسمع لها” …
ولأنو حاليًا مافيّا طاقة للتغيير … واخذ الموضوع بجدية … اعني “شفاء الطفل الداخلي” لانو طريق شويا طويل وفيه شغل
وانا في مرحلة من حياتي مالي مزاج لاي خطوات جادة للتغيير … من عرفت نفسي وانا ماخذه موضوع التغيير بجدية وحزم وجا الوقت الي اقول خلااااااص تعبت من التغيير … ف لذلك نورة الصغيرة الي بداخلي جالسه تتألم … ما جالسه تشبع نفسها عاطفيًا لأنها ماتعرف كيف ولا تبي تعرف … وخارجيًا ف الموضوع مرهون بالآخرين وظروفهم وامزجتهم …

القليل عن يومي

ماجال في خاطري والذي سأكتبه الآن أبهرني ، لأن تركيزي على جودة اليوم (وتحسين هذه الجودة) هي
صفةٌ جديدةٌ في شخصيتي

لهذا يبدو لي أحيانًا أنني نضجت أو في لغةٌ أخرى أشعر أنني “شايب متقاعد” !!

استيقظتُ نهاية الصباح ، ثم استحميت ، ثم إلى اجتماعٍ قصيرٍ في الشركة … في تمام الثالثة انتهى اجتماعي ولكنني “تلكعت” “وهنا بداية الخلل” .. لم أخرج من المكتب سوا الساعة الرابعة والنصف … كنتُ بين نارين ، أريد تناول الغداء وإنهاء أمور عالقة ، وأريد الذهاب
والجلوس لدى ب في مقرّ عملها الجديد ..
أريد أن أنجز كل هذه الأشياء قبل غروب الشمس ، وهنا عقدةٌ أخرى اسمها “عقدة الليل” ولكنني لستُ
بصدد حلها الآن ولا أرغب بذلك …
ولاستحالة حصول كل ذلك في وقت قياسي قبل غروب الشمس قررتُ تناول الغداء ثم الذهاب لأختي ب ثم لاحقًا في الليل “تنازلت بمضض” أذهب لأكمل رحلتي ما بين المكتبة والسوبرماركت ..
وفعلًا هذا ما حصل ، خرجتُ من المكتب إلى الصيدلية والتي أيضًا أخطأت فيها عندما أوقفتُ سيارتي ونزلتُ بدون الحقيبة ، ثم بدأ القلق يملأوني وسيطرت على عقلي فكرةٌ تقول “كسروا سيارتك وسرقوا الشنطة” … نوعي “وسواسي قلق” ترك الحقيبة في السيارة كان خيارًا يزيد من حدة قلقي …
اتجهتُ بعد الصيدلية إلى الحب ب ، جلستُ هناك ما يقارب الساعتين كنتُ خلالها أتمرن على رسم “أشكال الوجه” تحضيرًا لدرسي الخصوصي بالغد … وخلال جلوسي هناك كنتُ أفكر في قطتي إذا ما كانت تشعر بالملل هذه اللحظة ..
مؤخرًا بدأ يؤرقني كثيرًا موضوع ترك قطتي في المنزل لساعاتٍ طويلة ، أحاول ما استطعت العودة في منتصف اليوم والجلوس معه
ثم عرضتُ على الحب توصيلها إلى المنزل ، بعدها توجهتُ إلى المكتبة ، كانت صاخبة .. تبقى أسبوع على المدارس .. لهذا بدت صاخبة …. الصخب يقلقني ويزيد من توتري … البحث الطويل لحين إيجاد موقف سيارة يزيد أيضًا من توتري … لم أخلق شخصًا نهاريًا “عبثًا” فأنا أحب وأنسجم مع الشمس وأحب إنهاء أموري في النهار عندما يبدو كل شيء هادئًا والناس نيام … خرجتُ من المكتبة وكنتُ مرهقة ولكنني لم أعفي نفسي من المهمة الأخيرة …. وهنا خطأٌ جديد ، ذهبتُ “بالقوة” إلى السوبرماركت رغم عدم “ضرورة” احتياجي ، أعني أستطيع الانتظار ليومٍ آخر .. وكان صاخبًا … وعانيتُ لحين أن حصلتُ على موقف سيارة … وزاد ارهاقي …. خيال قطتي لا يفارقني .. قلبي قلق من تأخري عليها … كان ذلك في تمام الساعة العاشرة النص ليلًا … يصلني اتصال يدعوني لتناول العشاء … قبلتُ الدعوة … وهنا خطأٌ جديد ، خطأٌ جديدٌ يالله! أنا مرهقة ولا أستطيع ، ثانيًا تأخرتُ على قطتي !!! … ذهبتُ وتناولت العشاء ثم عدتُ لمنزلي في تمام الساعة الواحدة ليلًا ….

ما أريد قوله أنني أنجزتُ الكثير في يومي هذا ، نعم صحيح .. ولكنه كان يومًا “قلقًا” … مرهقًا جسديًا وذهنيًا …
كان من الممكن اتخاذ قرارات أفضل من شأنها أن تجعل صحتي النفسية اليوم أفضل ….

على أين … سأموت هذه اللحظة من النعاس .. ولا أدري هل كانت كتابتي لهذه التدوينة بالفصحى صحيحًا أم أنها “سلطة” …

أنا أتقبل أخطائي .. وشكرًا ! أنا فخورةٌ بهذا التطور الرهيب … ففي الماضي لم يكن يعنيني ولا “نقطة” كيفية مسار اليوم … و “جودة اليوم”

الآن أنا في مرحلة المراقبة وهي بداية التغيير

كل الحب لنورة ….

امتنان

قبل أن أنام تأملتُ مطبخي الأنيق
وشعرتُ برغبةً عارمة في أن أقول
شكرًا ، الحمدلله

لهذا دعوني أنهي يومي هذا بقائمة شكر وامتنان لله على ما يحصل في حياتي ، وكالعادة تأتي نعمة أن “ماما بخير وعلى قيد الحياة” في مقدمة القائمة .. شكرًا يالله على نعمة الشغف بالاكتشاف والتعلم ، شكرًا على نعمة حب الحياة .. شكرًا على نعمة أيوتا “قطتي” شكرًا لمنزل الأمان منزلي .. شكرًا لوظيفتي ، لأختي
شكرًا لكل من ساعدني في هذه الحياة على عيش حياة كريمة ، شكرًا على كل من أشبع فضولي وفضول حواسي ومواهبي … شكرًا على موطني الآمن ، شكرًا على السلام ، شكرًا لأن أبي يقطن في مكانٍ بعيدٍ عني ، شكرًا على نعمة العناد ، والقوة ، والإصرار .. شكرًا لله على تهذيبي وأخلاقي وعلى شخصيتي الفريدة ..
شكرًا لله على السلام .. لطالما أشرتُ إلى السلام مرارًا وتكرارًا بصفته من أهم النعم التي وجب عليّ شكر الله عليها … الحمدلله .. أشعر أنني أخذتُ نصيبي وزيادة من حياة “اللاسلام” وما أقضيه الآن من شعورٍ بالسلام والأمان هو بمثابة “مكافأة نهاية الخدمة” لذلك أقدّر جدًا هذه المشاعر وأمتن لها كل يوم …
شكرًا لله لأنني هذه الأيام بلا مشاكل ، أدرك أن المشاكل هي من سنن الحياة لهذا عندما يحلّ زمنٌ ما في حياتنا بلا مشاكل يجب أن نشكر الله عليه ..
شكرًا لله على صحتي … قدراتي الجسدية ، وقدراتي العقلية …. ثم شكرًا لله على شبابي وجمالي وكل تفاصيل جسدي ..
شكرًا لله لأنني “مليانه حاجات” ولأنني هاوية وشغوفة ومنطلقة …
شكرًا لله على حريتي و استقلاليتي و لأنني أعيش أحلامي …
شكرًا لله الذي مكنني ، وشكرًا لله الذي وضع في داخلي حساسًا ذكيًا يرشدني دائمًا نحو طريق التحسين والتغيير
شكرًا لله على نعمة أختي ب
وعلى نعمة الأصدقاء
وعلى نعمة التجارب حلوها ومرها

—-

أمنية اليوم (بالعامي)
بخاطري ياربي بورش ماكان بيضاء جلدها الداخلي أحمر …… ياربي soon

ايش سويت ف يومي ؟

اليوم الخميس …
صحيت الصباح سويت شاور
رحت للمكتب
مديري مسافر ولله الحمد ، شعور بالاستقرار حاليًا … سويت اجتماعين
كولوا يناديني استاذة وهذا قرار جديد من مديري يُشكر عليه
طلعت من المكتب ع اساس بروح انا و ب نشتري هدية ل بنت اختي عشان نحتفل بتخرجها
يصادف اختي نعسانة واعتذرت ، ولاني ما سويت اي ارتباط عشانها جلست ف صالة بيتي بلا هدف
ثم قررت احجز سينما
قبلها رحت لكوفي قريب من السينما وكان معي كتاب نوال السعداوي مذكرات طبيبة

ثم رحت للفلم ، كان بايخ … بس اكلت بوب كورن تشيز وهو اكثر شي اعشقه ف حياتي
بعدها رجعت للبيت
كان خاطري اسوي عمل فني بس كنت مرهقة
سويت شويا خط عربي ثم ما عجبتني النتيجة
ثم الحين بتجهز للنوم

حجزت موعد عن اخصائيتي الي انقطعت عنها من ٦ اشهر لانو فيه موضوع طارئ وضروري احتاج احكيها عنه …

اللحظة هذي جالسه افكر في موضوع اسمه “سحب الصلاحيات” في العلاقات
وهذي تشبه التدرج في العلاقة لكن على العكس .. لمن تبدأ علاقتك بشخص خفيفة ثم تقوى
ودرجة انفتاحك مع الشخص تكون خفيفة ثم تقوى
سحب الصلاحيات هي عملية عكسية .. ف بعد ما تحس ان انفتاحك ماعاد مناسب وما عاد تحس انك مبسوط بهذي العلاقة تبدأ تخفف من انفتاحك وتبدأ تخفف من الحاجات الي تعطيها للشخص شويا شويا وكأنك ترجع للبدايات
اشوفه تحدي وحاجة مو سهلة بس قد تكون هي اذكى خيار للتخفيف من قوة العلاقات

مرة فيه حكي كثير لازم ينقال
يالله !
تراكمت الاحداث وماني عارفه لو بقدر اسرد كل شي ولا لا ..
بنفس يوم سفر ماما كنت راح اخذ اختي ب من بيت اهلي وتجي تعيش عندي اسبوع .. كانت النية اخذها الليل … بس اخونا المخيف عرف لوكيشن البيت وراح هناك …
كانت لحظة مرعبة لو احكي عن رعبها ما راح اخلص
…. ف فجأة و بشكل

هذي التدوينة كتبتها من كم يوم
وللاسف ما اكتملت …