لماذا تبدو الحياة بلا قيمة ، لماذا تملأوني الضيقة ، لماذا لا يبدو أي شيءٍ مشرقًا وسعيدًا ؟ لم تعد المسألة رغبةً في البكاء .. بل البكاء بعينه …

لا أدري لماذا أبكي ، ولا أدري ما هو المبهج في هذه الحياة ، ولماذا من الممتع أن أستيقظ غدًا من نومي لبداية يومٍ جديد

مشاعري في أدنى مراحلها .. أنا أسقط .. أنا خاوية .. و وحيدة

أميرة

في وسط الضجيج ، يعاملني المؤسس الكويتي معاملة الأميرة ، يضيفني .. يختار لي طاولة .. ثم يشكرني على الزيارة ..

أستطيع العمل الآن بعد تلكّعٍ دام أربعة أيام ، الكثير من الأضواء عليّ ، ضجيج ، وأغاني خليجية .. ناسبتني هذه الأجواء هذه المرة في العمل …

شكرًا صغيرتي ب